ناظورسيتي – متابعة
أقدم أشخاص على الترويج لتقرير مجهول عبر تطبيق التواصل الفوري "وتساب"، يبخس العمل الذي تقوم به الأطقم الطبية بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة.
والملاحظ، هو أن التقرير الذي تقف ورائه جهات ما، لا يحمل أي توقيع و الذي تتوفر "ناظورسيتي" على نسخة منه، يروم التشكيك في نزاهة ومصداقية الأطر الطبية المشتغلة ب CHU، والتي أثبتت نجاعتها خلال تفشي جائحة "كورونا".
ويعتبر المركز الاستشفائي الجامعي محمد الأول السادس بوجدة، من المستشفيات الرائدة على المستوى الوطني، لاسيما وأن الدور الذي يلعبه أساتذة الطب، مكن طلبة كلية الطب والصيدلة من الحصول على جائزة دولية في مجال المحاكاة الطبية.
أقدم أشخاص على الترويج لتقرير مجهول عبر تطبيق التواصل الفوري "وتساب"، يبخس العمل الذي تقوم به الأطقم الطبية بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بوجدة.
والملاحظ، هو أن التقرير الذي تقف ورائه جهات ما، لا يحمل أي توقيع و الذي تتوفر "ناظورسيتي" على نسخة منه، يروم التشكيك في نزاهة ومصداقية الأطر الطبية المشتغلة ب CHU، والتي أثبتت نجاعتها خلال تفشي جائحة "كورونا".
ويعتبر المركز الاستشفائي الجامعي محمد الأول السادس بوجدة، من المستشفيات الرائدة على المستوى الوطني، لاسيما وأن الدور الذي يلعبه أساتذة الطب، مكن طلبة كلية الطب والصيدلة من الحصول على جائزة دولية في مجال المحاكاة الطبية.
وكما يستفيد سكان جهة الشرق، من خدمات المركز الاستشفائي الجامعي، حيث يجري هناك عدد كبير من المرضى عمليات جراحية، مفضلين هذا المرفق العمومي عن المصحات الخاصة.
وفي الوقت الذي تدعي فيه بعض الجهات بأن المركز الاستشفائي يعيش على وقع التجاوزات والخروقات، نفت مصادر مطلعة، صحة هذه الأخبار، واصفة إياها ب"الأخبار التضليلية".
ويشتمل المركز الاستشفائي الذي يتسع ل 653 سريرا، والمشيد على قطعة أرضية مساحتها 10 هكتارات (52 ألف متر مربع مغطاة)، على مستشفى للتخصصات، ومستشفى للأم والطفل، ومركز لعلاج الحروق، ومصلحة للطب الشرعي، ومختبر مركزي، ومصالح للمستعجلات، وأقسام بيداغوجية، وداخلية إلى جانب مرافق أخرى إدارية وتقنية.
كما يتكون المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس من المركز الجهوي للأنكولوجيا الحسن الثاني ومستشفى الصحة العقلية والأمراض النفسية.
ويتوفر ،على تجهيزات تكنولوجية حديثة، حيث يساهم في تطوير البنيات الاستشفائية على مستوى الجهة الشرقية وتعزيز الخدمات الصحية الأساسية وتقريبها من المواطنين الذين لن يكونوا في حاجة للتنقل إلى فاس أو الرباط من أجل القيام بجراحات دقيقة أو الحصول على بعض العلاجات المعقدة.
وفي الوقت الذي تدعي فيه بعض الجهات بأن المركز الاستشفائي يعيش على وقع التجاوزات والخروقات، نفت مصادر مطلعة، صحة هذه الأخبار، واصفة إياها ب"الأخبار التضليلية".
ويشتمل المركز الاستشفائي الذي يتسع ل 653 سريرا، والمشيد على قطعة أرضية مساحتها 10 هكتارات (52 ألف متر مربع مغطاة)، على مستشفى للتخصصات، ومستشفى للأم والطفل، ومركز لعلاج الحروق، ومصلحة للطب الشرعي، ومختبر مركزي، ومصالح للمستعجلات، وأقسام بيداغوجية، وداخلية إلى جانب مرافق أخرى إدارية وتقنية.
كما يتكون المركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس من المركز الجهوي للأنكولوجيا الحسن الثاني ومستشفى الصحة العقلية والأمراض النفسية.
ويتوفر ،على تجهيزات تكنولوجية حديثة، حيث يساهم في تطوير البنيات الاستشفائية على مستوى الجهة الشرقية وتعزيز الخدمات الصحية الأساسية وتقريبها من المواطنين الذين لن يكونوا في حاجة للتنقل إلى فاس أو الرباط من أجل القيام بجراحات دقيقة أو الحصول على بعض العلاجات المعقدة.

وراءها جهات مجهولة.. تقارير مفبركة تسيء للمركز الاستشفائي محمد السادس بوجدة