وديتي الموزمبيق وأوغندا.. الأسود يشدون رحالهم إلى طنجة
ناظور سيتي: متابعة
توجه بعثة المنتخب الوطني المغربي، صباح اليوم الخميس، إلى مدينة طنجة استعداداً لخوض مواجهتين وديتين أمام منتخبي موزمبيق وأوغندا، ضمن المرحلة الأخيرة من تحضيراته لنهائيات كأس أمم إفريقيا التي ستُقام بالمغرب في الفترة الممتدة من 21 دجنبر المقبل إلى 18 يناير 2026.
وكانت العناصر الوطنية قد أنهت آخر حصة تدريبية لها أمس الأربعاء بمركز محمد السادس بالمعمورة، حيث ركّز الطاقم التقني بقيادة المدرب وليد الركراكي على الجوانب التكتيكية والفنية، من أجل اختبار جاهزية اللاعبين وتحسين الانسجام بين مختلف الخطوط. ومن المنتظر أن يحتضن ملعب طنجة الكبير المباراتين الوديتين، الأولى أمام موزمبيق غداً الجمعة، والثانية أمام أوغندا يوم الثلاثاء المقبل، ابتداءً من الساعة الثامنة مساءً بتوقيت غرينتش.
توجه بعثة المنتخب الوطني المغربي، صباح اليوم الخميس، إلى مدينة طنجة استعداداً لخوض مواجهتين وديتين أمام منتخبي موزمبيق وأوغندا، ضمن المرحلة الأخيرة من تحضيراته لنهائيات كأس أمم إفريقيا التي ستُقام بالمغرب في الفترة الممتدة من 21 دجنبر المقبل إلى 18 يناير 2026.
وكانت العناصر الوطنية قد أنهت آخر حصة تدريبية لها أمس الأربعاء بمركز محمد السادس بالمعمورة، حيث ركّز الطاقم التقني بقيادة المدرب وليد الركراكي على الجوانب التكتيكية والفنية، من أجل اختبار جاهزية اللاعبين وتحسين الانسجام بين مختلف الخطوط. ومن المنتظر أن يحتضن ملعب طنجة الكبير المباراتين الوديتين، الأولى أمام موزمبيق غداً الجمعة، والثانية أمام أوغندا يوم الثلاثاء المقبل، ابتداءً من الساعة الثامنة مساءً بتوقيت غرينتش.
وتكتسي هاتان المباراتان أهمية كبيرة بالنسبة لأسود الأطلس، إذ تمثلان آخر اختبار قبل انطلاق المنافسات القارية، كما تمنحان الركراكي فرصة لتقييم أداء لاعبيه أمام منتخبات تعتمد على الأسلوب الدفاعي، وهو ما يُعد تجربة مفيدة قبل الدخول في غمار كأس إفريقيا.
ورغم النتائج الإيجابية التي حققها المنتخب الوطني في الفترة الأخيرة، والتي رفعت من سقف التوقعات لدى الجماهير المغربية، إلا أن المخاوف لا تزال قائمة بشأن استقرار خط الدفاع، خصوصاً بعد تعرض بعض العناصر الأساسية لإصابات متفرقة، ما دفع المدرب إلى دراسة خيارات بديلة تحسباً لغياب أسماء بارزة مثل أشرف حكيمي ونايف أكرد.
ويضع الطاقم التقني للمنتخب المغربي رهانه الأكبر على تعزيز الانسجام الجماعي ورفع الأداء الفردي، من أجل ضمان جاهزية كاملة للبطولة القارية المرتقبة، وتحقيق مشاركة قوية أمام الجماهير المغربية التي تترقب ظهوراً مشرفاً للمنتخب الوطني والمنافسة الجدية على اللقب الإفريقي.
ورغم النتائج الإيجابية التي حققها المنتخب الوطني في الفترة الأخيرة، والتي رفعت من سقف التوقعات لدى الجماهير المغربية، إلا أن المخاوف لا تزال قائمة بشأن استقرار خط الدفاع، خصوصاً بعد تعرض بعض العناصر الأساسية لإصابات متفرقة، ما دفع المدرب إلى دراسة خيارات بديلة تحسباً لغياب أسماء بارزة مثل أشرف حكيمي ونايف أكرد.
ويضع الطاقم التقني للمنتخب المغربي رهانه الأكبر على تعزيز الانسجام الجماعي ورفع الأداء الفردي، من أجل ضمان جاهزية كاملة للبطولة القارية المرتقبة، وتحقيق مشاركة قوية أمام الجماهير المغربية التي تترقب ظهوراً مشرفاً للمنتخب الوطني والمنافسة الجدية على اللقب الإفريقي.
