المزيد من الأخبار






هولندا.. كاتب مؤسسة مريم للأعمال الخيرية يؤكد على مواصلة دعم القطاع الصحي بالناظور


هولندا.. كاتب مؤسسة مريم للأعمال الخيرية يؤكد على مواصلة دعم القطاع الصحي بالناظور
محمد الطلحاوي / بدر الدين أبعير

في تصريح استقاه محمد الطلحاوي، مدير موقع "ناظورسيتي" بهولندا، أوضح عبد المجيد خيرون، كاتب مؤسسة مريم للأعمال الخيرية التي أسست سنة 2012 بهولندا، التي بدأت الاشتغال في غرب إفريقيا بدعم وتجهيز المستشفيات ببعض البلدان(طوغو، البنين، بوركينافاسو..)، التي تعاني خصاصا مهولا على مستوى اللوجيستيك إضافة إلى القيام بحملات إنسانية تتمثل في توزيع الأغطية و الملابس.

وأشار خيرون، أنه بعد طلب تقدم به أبناء من الجالية الناظورية المقيمة بهولندا في لقاء نظم بالمركز الثقافي الإسلامي بمدينة أوتريخت الهولندية، من أجل القيام بزيارة لمدينة الناظور للوقوف على الخصاص المهول الذي تعانيه المدينة أساسا بالقطاع الصحي.

وبعد أن قام خيرون بزيارة تفقدية في نهاية شهر نونبر، التقى فيها ببعض الاطر الطبية للمستشفى الحسني بالناظور، أثمرت الزيارة عقد اتفاقية بين مؤسسة مريم وإدارة المستشفى من أجل دعمهم على مستوى التجهيزات، وهذا ما تم فعلا أي بعد شهرين قامت ذات المؤسسة الهولندية بإرسال ثلاتة شاحنات محملة بمختلف التجهيزات الطبية، الهبة التي كلفت المؤسسة مبالغ مالية مهمة.

وبما أن فروع منذوبية الصحة بالناظور يصل عددها إلى 35 مركز صحي و مستوصف، أكد عبد المجيد خيرون، على أن مؤسسة مريم ستواصل أعمالها الخيرية في دعم إقليم الناظور بكل ما لها من إمكانيات.

كما التمس خيرون من جميع المحسنين بدعم المؤسسة ماديا نظرا للتكاليف الباهضة التي يتطلبها نقل الهبات خارج دولة هولندا.




1.أرسلت من قبل علي اوتريخت utrecht في 17/02/2018 13:39 من المحمول
اكبر مجرم وستغل الجالية المغربية بمدينة اوتريخت ونواحيها سنين ومزال يستغل...
له املاك بتطوان وهولندا من الاستغلال بمسجد الدعوة الاسلامية الليبية الموجودة بمدينة اوتريخت. اصله ورياغلي ..ويتكلم اجبلية..

2.أرسلت من قبل hassan في 21/02/2018 08:51
deze heer is echt een crimineel
namens de moskee voor zo genaamd
mensen helpen vrijwiliger is niet waar
puur groot oplichter van Moskee
Ik heb daarvoor bewijzen !

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح