هلال شهر رمضان يثير جدلا وسط المواطنين بقرى الريف النائية بعد ظهوره مغرب امس بحجم كبير
ناظورسيتي:
أثار ظهور الهلال مغرب يوم امس الاثنين 7 يونيو الجاري بشكل واضح و كبير شيء ما جدلا واسعا بمختلف مناطق الريف حول مدى دقة مراقبة الهلال شهر رمضان خلال هذه السنة خاصة بعد الارتباك الذي سقطت فيه وزارة الاوقاف بإعلانها مبكرا ان الثلاثاء هو فاتح رمضان..
وقد شارك عدد من النشطاء على الموقع الاجتماعي فايسبوك صور الهلال الذي بدا بحجم كبير لا يدل على انه يعود لأول يوم في رمضان حيث ان العادة جرت على ان رؤية الهلال الذي يعلن بداية الشهر الهجري تكون عسيرة على المشاهدة بالعين المجردة الا في بعض الاماكن المرتفعة..
و ابانت هذه الصور عن شبه اجماع لدى النشطاء في الفايسبوك على ان الهلال الذي ظهر مغرب يوم امس الاثنين يعود لثاني ايام رمضان و بالتالي حسب قولهم ان وزارة الاوقاف و الشؤون الاسلامية قد اركبت خطأ في مراقبة هلال رمضان خلال هذه السنة ..
هذا و تجدر الاشارة الى أن الجدل حول رؤية هلال شهر رمضان المبارك، يتجدد كل سنة حيث يقف بين أكثر من رأي فقهي وشرعي وعلمي حول حسم الرؤية بالعين المجردة أو من خلال التقنية باستخدام المراصد الفلكية لتفادي أية أخطاء قد تنتج عن شهادات ربما أخطأت طريقها..
أثار ظهور الهلال مغرب يوم امس الاثنين 7 يونيو الجاري بشكل واضح و كبير شيء ما جدلا واسعا بمختلف مناطق الريف حول مدى دقة مراقبة الهلال شهر رمضان خلال هذه السنة خاصة بعد الارتباك الذي سقطت فيه وزارة الاوقاف بإعلانها مبكرا ان الثلاثاء هو فاتح رمضان..
وقد شارك عدد من النشطاء على الموقع الاجتماعي فايسبوك صور الهلال الذي بدا بحجم كبير لا يدل على انه يعود لأول يوم في رمضان حيث ان العادة جرت على ان رؤية الهلال الذي يعلن بداية الشهر الهجري تكون عسيرة على المشاهدة بالعين المجردة الا في بعض الاماكن المرتفعة..
و ابانت هذه الصور عن شبه اجماع لدى النشطاء في الفايسبوك على ان الهلال الذي ظهر مغرب يوم امس الاثنين يعود لثاني ايام رمضان و بالتالي حسب قولهم ان وزارة الاوقاف و الشؤون الاسلامية قد اركبت خطأ في مراقبة هلال رمضان خلال هذه السنة ..
هذا و تجدر الاشارة الى أن الجدل حول رؤية هلال شهر رمضان المبارك، يتجدد كل سنة حيث يقف بين أكثر من رأي فقهي وشرعي وعلمي حول حسم الرؤية بالعين المجردة أو من خلال التقنية باستخدام المراصد الفلكية لتفادي أية أخطاء قد تنتج عن شهادات ربما أخطأت طريقها..
