
ناظورسيتي | حسن أندوح
ويسقط فريق هلال الناظور لكرة القدم مرة أخرى في مستنقع السلبيات والخسارة بالحصة العريضة التي لا تناسب تاريخه العريض الذي يمتد إلى سنة 1957.
فبعد الدورات العشر العجاف التي لم ير فيها الفريق الأخضر الهلالي نور الانتصار ولا بصيصه جاءت بعده الدورة 26 لتشهد على أول غيث من الفوز على فريق وفاق تنجداد المتضعضع في ذيل الترتيب بهدف لصفر، ومعه تعالت بعض التوجهات على أن الأمور ستكون بعد هذا الفوز في غاية الاطمئنان، إلا أن المقابلة التي خاضها الفريق الهلالي خارج قواعده بالملعب البلدي بالمضيق يوم الأحد 5 - 4 – 2015، ضد فريق نادي طلبة تطوان المحتل للرتبة 16 برصيد 25 نقطة برسم الدورة 27 من بطولة القسم الثاني هواة أشرت بالواضح والمرموز وبـ"العلالي" وفي واضحة النهار، على أن الفريق الهلالي الحالي ليس بالفريق الذي يمكن الاعتماد عليه في النجاة بجلده وخسر بثلاثة أهداف لهدف واحد والخطير في الأمر أمام فريق متواضع يحتل المرتبة ما قبل الأخيرة، ليكون الخطر الكبير ولتكون وجهة الفريق الناظوري الذي سبق له وأن أنجب لاعبين كباراً من أمثال "خينطو، بوقدوش، العربي، كحلاوي، بويدو، لهراوي، بنخدة، الروبيو، زاكالو، نيكرو، الحموتي نجيب، غامضة جدا ويسير إلى الهاوية بنتائجه السلبية وبعضها بالثلاث والأرباع إلى حدود الدورة 27 من بطولة القسم الثاني هواة.
ومن البطاقة التقنية الغريبة للهلال والتي تشهد على هزائمه السابقة بالحصص الكبيرة هناك:
في الدورة 12 = هلال الناظور - وداد صفرو = 1 – 4
في الدورة 23 = وفاء فاس - هلال الناظور = 3 – 0
في الدورة 27 = ن طلبة تطوان - هلال الناظور = 3 – 1
وعن هزائمه بميدانه:
في الدورة 12 = هلال الناظور - وداد صفرو = 1 – 4
في الدورة 20 = هلال الناظور - نهضة توريرت = 0 – 1
ليكون هذا ناقوس خطر كبير جدا للقائمين على أمر الفريق الأخضر الهلالي الذي تأسس سنة 1957 بتشخيص الخلل الخطير الذي ينخر جسم الفريق في المنطقة المكهربة وفي القسم الثاني هواة…فحاليا وإلى حدود الدورة 27 ففريق الهلال يحتل الرتبة 12 برصيد 29 نقطة وهي مرتبة مقلقة جدا.
ويسقط فريق هلال الناظور لكرة القدم مرة أخرى في مستنقع السلبيات والخسارة بالحصة العريضة التي لا تناسب تاريخه العريض الذي يمتد إلى سنة 1957.
فبعد الدورات العشر العجاف التي لم ير فيها الفريق الأخضر الهلالي نور الانتصار ولا بصيصه جاءت بعده الدورة 26 لتشهد على أول غيث من الفوز على فريق وفاق تنجداد المتضعضع في ذيل الترتيب بهدف لصفر، ومعه تعالت بعض التوجهات على أن الأمور ستكون بعد هذا الفوز في غاية الاطمئنان، إلا أن المقابلة التي خاضها الفريق الهلالي خارج قواعده بالملعب البلدي بالمضيق يوم الأحد 5 - 4 – 2015، ضد فريق نادي طلبة تطوان المحتل للرتبة 16 برصيد 25 نقطة برسم الدورة 27 من بطولة القسم الثاني هواة أشرت بالواضح والمرموز وبـ"العلالي" وفي واضحة النهار، على أن الفريق الهلالي الحالي ليس بالفريق الذي يمكن الاعتماد عليه في النجاة بجلده وخسر بثلاثة أهداف لهدف واحد والخطير في الأمر أمام فريق متواضع يحتل المرتبة ما قبل الأخيرة، ليكون الخطر الكبير ولتكون وجهة الفريق الناظوري الذي سبق له وأن أنجب لاعبين كباراً من أمثال "خينطو، بوقدوش، العربي، كحلاوي، بويدو، لهراوي، بنخدة، الروبيو، زاكالو، نيكرو، الحموتي نجيب، غامضة جدا ويسير إلى الهاوية بنتائجه السلبية وبعضها بالثلاث والأرباع إلى حدود الدورة 27 من بطولة القسم الثاني هواة.
ومن البطاقة التقنية الغريبة للهلال والتي تشهد على هزائمه السابقة بالحصص الكبيرة هناك:
في الدورة 12 = هلال الناظور - وداد صفرو = 1 – 4
في الدورة 23 = وفاء فاس - هلال الناظور = 3 – 0
في الدورة 27 = ن طلبة تطوان - هلال الناظور = 3 – 1
وعن هزائمه بميدانه:
في الدورة 12 = هلال الناظور - وداد صفرو = 1 – 4
في الدورة 20 = هلال الناظور - نهضة توريرت = 0 – 1
ليكون هذا ناقوس خطر كبير جدا للقائمين على أمر الفريق الأخضر الهلالي الذي تأسس سنة 1957 بتشخيص الخلل الخطير الذي ينخر جسم الفريق في المنطقة المكهربة وفي القسم الثاني هواة…فحاليا وإلى حدود الدورة 27 ففريق الهلال يحتل الرتبة 12 برصيد 29 نقطة وهي مرتبة مقلقة جدا.