هكذا عبّر ساكنة حي "ترقاع" الشرقي عن فرحتهم بتجهيز منطقتهم بإنارتها وتزفيت شوارعها وتوصيلها بشبكة الصرف الصحي
إلياس حجلة
عبّرت ساكنة حيّ "ترقـاع" الشرقية، عن سعادتها بانطلاق أشغال عمليات هيكلة وتأهيل الحيّ المذكور، التي تباشرها وكالة تهيئة بحيرة مارتشيكا، حيث همّت الأشغال الجارية على مستواه جوانب عـدة تتعلق بالبنية التحتية، منها تزفيت الشوراع الكبرى والطرقات الصغرى، وَ توصيل الحيّ ومحيطه بشبكة الإنارة العمومية وَ تجهيزه بشبكة قنوات الصرف الصحّي.
واستبشر القاطنون بالجهة الشرقية لحيّ ترقاع، خيراً ببدءِ هذه الأشغال التي لم تسبق بمنطقتهم، بعد معاناة طويلة دامت لـأزيد من ثلاثة عقود زمنية حسب إفادات الساكنة لموقع ناظورسيتي، ليس أولها معاناتهم مع البرك المائية المخلفة لمستنقعات الأوحال المعيقة للحركة والسير خلال فصل الشتاء، ولا معاناتهم مع إنعدام الإضاءة الخارجية مما أغرق الحيّ وسط ظلام دامس خيّم سنوات طويلة، وليس آخرها معاناتهم أيضا مع غياب شبكة الصرف الصحي الذي تفاقم من المشاكل اليومية للساكنة مع هطول أولى قطرات المطر.
عبّرت ساكنة حيّ "ترقـاع" الشرقية، عن سعادتها بانطلاق أشغال عمليات هيكلة وتأهيل الحيّ المذكور، التي تباشرها وكالة تهيئة بحيرة مارتشيكا، حيث همّت الأشغال الجارية على مستواه جوانب عـدة تتعلق بالبنية التحتية، منها تزفيت الشوراع الكبرى والطرقات الصغرى، وَ توصيل الحيّ ومحيطه بشبكة الإنارة العمومية وَ تجهيزه بشبكة قنوات الصرف الصحّي.
واستبشر القاطنون بالجهة الشرقية لحيّ ترقاع، خيراً ببدءِ هذه الأشغال التي لم تسبق بمنطقتهم، بعد معاناة طويلة دامت لـأزيد من ثلاثة عقود زمنية حسب إفادات الساكنة لموقع ناظورسيتي، ليس أولها معاناتهم مع البرك المائية المخلفة لمستنقعات الأوحال المعيقة للحركة والسير خلال فصل الشتاء، ولا معاناتهم مع إنعدام الإضاءة الخارجية مما أغرق الحيّ وسط ظلام دامس خيّم سنوات طويلة، وليس آخرها معاناتهم أيضا مع غياب شبكة الصرف الصحي الذي تفاقم من المشاكل اليومية للساكنة مع هطول أولى قطرات المطر.
