ناظورسيتي: بدر أبعير – محمد العبوسي
تفاعل سكان جماعة العروي، باستياء وتذمر مع الخبر الذي تداولته صفحات المواقع الاجتماعي، أمس الاربعاء، بشأن العثور على بقايا حيوانية يفترض أنها للحوم وجلود الحمير في مكب للنفايات بالمدينة.
ونفى متحدثون لـ"ناظورسيتي"، أن يكونوا على علم بتفاصيل الخبر، داعين في الوقت نفسه الجهات المسؤولة إلى فتح تحقيق في هذه الإدعاءات لكشف تفاصيلها الكاملة.
واستنكر مصرحون، هذا الفعل إن كان صحيحا، داعين إلى تنزيل أقسى العقوبات على أصحابه، لاسيما إن كان الأمر يتعلق بجريمة ترويج هذه اللحوم الممنوعة وبيعها للأشخاص الذين يتناولون وجبات الشارع.
تفاعل سكان جماعة العروي، باستياء وتذمر مع الخبر الذي تداولته صفحات المواقع الاجتماعي، أمس الاربعاء، بشأن العثور على بقايا حيوانية يفترض أنها للحوم وجلود الحمير في مكب للنفايات بالمدينة.
ونفى متحدثون لـ"ناظورسيتي"، أن يكونوا على علم بتفاصيل الخبر، داعين في الوقت نفسه الجهات المسؤولة إلى فتح تحقيق في هذه الإدعاءات لكشف تفاصيلها الكاملة.
واستنكر مصرحون، هذا الفعل إن كان صحيحا، داعين إلى تنزيل أقسى العقوبات على أصحابه، لاسيما إن كان الأمر يتعلق بجريمة ترويج هذه اللحوم الممنوعة وبيعها للأشخاص الذين يتناولون وجبات الشارع.
وتناقلت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، منذ مساء الأربعاء 12 يناير الجاري، خبرا مثيرا يتعلق بعثور عمال النظافة بالعروي، إقليم الناظور، على بقايا حمير في حاويات الأزبال وسط المدينة.
وكتبت صفحات على "فايسبوك"، بأن الخبر انتشر بين سكان مدينة العروي كالنار في الهشيم، الأمر الذي أصبح يلزم القائمين على الشأن المحلي الخروج بتوضيح آني من أجل طمأنة المواطنين الذين أصبحوا متخاوفين بأن تكون هذه الحيوانات قد استعملت لغرض تجاري موجه للمستهلكين.
وحسب المصادر نفسها، فإن عمال النظافة عثروا، الأربعاء، على بقايا رؤوس وجلود حيوانية يفترض أنها تعود للحمير، ما أثار استغراب الكثير من المعلقين فيما عبر آخرون عن استيائهم إذا كان المعطى صحيحا.
وتناقل مواطنون، الرواية بشكل مضطرد ومتواتر، حيث أكد العشرات، بأن العمال المكلفين بجمع النفايات قد عثروا على البقايا الحيوانية، معتقدين أن بيع لحوم الحمير قد وصل إلى العروي من طرف مروجي الذبيحة السرية.
من جهة ثانية، دعا نشطاء آخرون، إلى ضرورة التحلي بالدقة والموضوعية في نقل مثل هذه الأخبار، لاسيما بعد توجه بعض التعاليق بأصابع الاتهام إلى أصحاب الأكلات الخفيفة، الإدعاء الذي اعتبره منتقدوه أنه يستهدف فئة قد تتضرر من النقل السريع لمثل هذه الأخبار.
إلى ذلك، دعا المتفاعلون مع الخبر، الجهات المسؤولة بجماعة العروي، إلى ضرورة الخروج عن صمتها، وتوضيح ما يقع، في ظل غياب مصدر رسمي يؤكد أو ينفي الخبر.
وكتبت صفحات على "فايسبوك"، بأن الخبر انتشر بين سكان مدينة العروي كالنار في الهشيم، الأمر الذي أصبح يلزم القائمين على الشأن المحلي الخروج بتوضيح آني من أجل طمأنة المواطنين الذين أصبحوا متخاوفين بأن تكون هذه الحيوانات قد استعملت لغرض تجاري موجه للمستهلكين.
وحسب المصادر نفسها، فإن عمال النظافة عثروا، الأربعاء، على بقايا رؤوس وجلود حيوانية يفترض أنها تعود للحمير، ما أثار استغراب الكثير من المعلقين فيما عبر آخرون عن استيائهم إذا كان المعطى صحيحا.
وتناقل مواطنون، الرواية بشكل مضطرد ومتواتر، حيث أكد العشرات، بأن العمال المكلفين بجمع النفايات قد عثروا على البقايا الحيوانية، معتقدين أن بيع لحوم الحمير قد وصل إلى العروي من طرف مروجي الذبيحة السرية.
من جهة ثانية، دعا نشطاء آخرون، إلى ضرورة التحلي بالدقة والموضوعية في نقل مثل هذه الأخبار، لاسيما بعد توجه بعض التعاليق بأصابع الاتهام إلى أصحاب الأكلات الخفيفة، الإدعاء الذي اعتبره منتقدوه أنه يستهدف فئة قد تتضرر من النقل السريع لمثل هذه الأخبار.
إلى ذلك، دعا المتفاعلون مع الخبر، الجهات المسؤولة بجماعة العروي، إلى ضرورة الخروج عن صمتها، وتوضيح ما يقع، في ظل غياب مصدر رسمي يؤكد أو ينفي الخبر.