هروب مغربيان من السجن بطريقة مثيرة والشرطة البلجيكية تطلق حملة بحث واسعة
ناظورسيتي: متابعة
واصلت الشرطة البلجيكية، بحثها عن مغربيان فرا من السجن ليلة رأس السنة الماضية بطريقة هوليودية.
وقالت مصادر محلية، إن مصالح الأمن البلجيكي أطلقت حملة بحث واسعة من أجل إلقاء القبض على الفارين.
وتمكن مهاجران مغربيان يعيشان بشكل غير قانوني في بلجيكا من الفرار من سجن آرلون ليلة الجمعة الماضية 31 دجنبر الجاري، بينما تم توقيف معتقل ثالث، وهو شاب من أصول ليبية.
ووفقا لمصادر إعلامية بلجيكية، تعتقد الشرطة أن الثلاثة تلقوا مساعدة خارجية من طرف أشخاص مكنوا الثلاثة من الهروب.
واصلت الشرطة البلجيكية، بحثها عن مغربيان فرا من السجن ليلة رأس السنة الماضية بطريقة هوليودية.
وقالت مصادر محلية، إن مصالح الأمن البلجيكي أطلقت حملة بحث واسعة من أجل إلقاء القبض على الفارين.
وتمكن مهاجران مغربيان يعيشان بشكل غير قانوني في بلجيكا من الفرار من سجن آرلون ليلة الجمعة الماضية 31 دجنبر الجاري، بينما تم توقيف معتقل ثالث، وهو شاب من أصول ليبية.
ووفقا لمصادر إعلامية بلجيكية، تعتقد الشرطة أن الثلاثة تلقوا مساعدة خارجية من طرف أشخاص مكنوا الثلاثة من الهروب.
وقال مكتب المدعي العام، السبت الماضي، إن مغربيان وليبي واحد، تمكنوا من الفرار، وقد تمكن الحراس من إلقاء القبض على أحدهم.
وحسبما ذكرته صحف بلجيكية، فإن الشخص الموقوف هو ليبي يبلغ 30 سنة.
وأثناء المطاردة الأمنية، تمكن المغربيان من الصعود فوق جدار السجن حوالي الساعة السابعة مساء، ليختفيا عن الأنظار بعد ذلك.
أما الليبي الموقوف، فقد سلك طريقا آخرا، مما جعله يسقط في قبضة حراس السجن بسرعة.
وكشف المدعي العام، ان المهاجرين المتمكنان من الفرار هما "أمين ع" و "عز الدين ط"، من مواليد المغرب عامي 2004 و 1994.
وأدين أمين (18 عاما) مرتين عام 2021 بتهمة السرقة تحت العنف و التهديد، حيث تقرر سجنه من طرف المحكمة الجنائية ببروكسيل لمدة 48 شهرًا.
أما الثاني، وهو عز الدين ، 28 عاما، فقد أدين عدة مرات بالسرقة، والإقامة غير القانونية، وحمل سلاح محظور، والشروع في السرقة والاعتداء.
أما الليبي الذي كان معهما، يونس ص، فقد جرى اعتقاله، من أجل السرقة.
وبحسب مكتب المدعي العام، فإن المغربيين غير مصنفين في لائحة الأشخاص الخطيرين والواجب أخذ الحيطة والحذر منهما.
وحسبما ذكرته صحف بلجيكية، فإن الشخص الموقوف هو ليبي يبلغ 30 سنة.
وأثناء المطاردة الأمنية، تمكن المغربيان من الصعود فوق جدار السجن حوالي الساعة السابعة مساء، ليختفيا عن الأنظار بعد ذلك.
أما الليبي الموقوف، فقد سلك طريقا آخرا، مما جعله يسقط في قبضة حراس السجن بسرعة.
وكشف المدعي العام، ان المهاجرين المتمكنان من الفرار هما "أمين ع" و "عز الدين ط"، من مواليد المغرب عامي 2004 و 1994.
وأدين أمين (18 عاما) مرتين عام 2021 بتهمة السرقة تحت العنف و التهديد، حيث تقرر سجنه من طرف المحكمة الجنائية ببروكسيل لمدة 48 شهرًا.
أما الثاني، وهو عز الدين ، 28 عاما، فقد أدين عدة مرات بالسرقة، والإقامة غير القانونية، وحمل سلاح محظور، والشروع في السرقة والاعتداء.
أما الليبي الذي كان معهما، يونس ص، فقد جرى اعتقاله، من أجل السرقة.
وبحسب مكتب المدعي العام، فإن المغربيين غير مصنفين في لائحة الأشخاص الخطيرين والواجب أخذ الحيطة والحذر منهما.
