ناظورسيتي: حمزة حجلة
حالة مؤثرة التقت بها "ناظورسيتي"، بشوارع مدينة الناظور، تعود لسيدة وهي أم لطفلتين، تم الاعتداء عليه من طرف شقيقتها ثم طردها من منزل والدتهما لتجد نفسها عرضة للتشرد بعد توقف زوجها عن العمل إثر إصابته بأمراض مزمنة جعلته غير قادر على عيش حياته الطبيعية.
وأكدت المتحدثة، أنها انتقلت إلى المستشفى الحسني إثر تعرضها لعنف شديد من طرف شقيقتها التي طردتها من منزل والدتها الكائن بالقرب من "قنطرة اليماني" بالناظور، ونظرا للتهديدات التي أصبحت تحيط بها بسبب عنف الأخت ولامبالاة العائلة.
وأوضحت المشتكية التي ناشدت ذوي النيات الحسنة لمساعدتها على إيجاد حل لحالة التشرد التي أصبحت تهدد استقرار أسرتها الصغيرة، أنها كانت إلى عهد قريب تعيش في طمأنينة وسلام نظير تكفل الزوج الذي كان يعمل بمليلية، إلا أن إغلاق هذه الأخيرة منذ مارس 2020 وتفاقم وضعيته الصحية كانا سببين كافيين لقلب حياتهما رأسا على عقب.
حالة مؤثرة التقت بها "ناظورسيتي"، بشوارع مدينة الناظور، تعود لسيدة وهي أم لطفلتين، تم الاعتداء عليه من طرف شقيقتها ثم طردها من منزل والدتهما لتجد نفسها عرضة للتشرد بعد توقف زوجها عن العمل إثر إصابته بأمراض مزمنة جعلته غير قادر على عيش حياته الطبيعية.
وأكدت المتحدثة، أنها انتقلت إلى المستشفى الحسني إثر تعرضها لعنف شديد من طرف شقيقتها التي طردتها من منزل والدتها الكائن بالقرب من "قنطرة اليماني" بالناظور، ونظرا للتهديدات التي أصبحت تحيط بها بسبب عنف الأخت ولامبالاة العائلة.
وأوضحت المشتكية التي ناشدت ذوي النيات الحسنة لمساعدتها على إيجاد حل لحالة التشرد التي أصبحت تهدد استقرار أسرتها الصغيرة، أنها كانت إلى عهد قريب تعيش في طمأنينة وسلام نظير تكفل الزوج الذي كان يعمل بمليلية، إلا أن إغلاق هذه الأخيرة منذ مارس 2020 وتفاقم وضعيته الصحية كانا سببين كافيين لقلب حياتهما رأسا على عقب.
وناشدت المتحدثة، الجمعيات الخيرية والمحسنين من أجل التضامن مع بنتيها اللتان أصبحتا غير قادرتان على تحمل المشاكل اليومية وحياة الشارع في أيام البرد القارسة، داعية الراغبين في مساعدتها التأكد من حالتها أولا دحضا لكل لبس.
من جهة ثانية، أكد شخص عاين أم الطفلتين في حالة يرثى لها بالشارع العام، أنه حاول التدخل لاستفسارها من أجل تقديم يد العون لها، وأكد تعرضها للعنف والطرد من طرف شقيقتها، وهو ما كشفت عنه أمام الكاميرا حيث بدا عليها جرح واضح على مستوى الرأس.
وتكفلت إحدى العائلات في الليلة التي أعقبت طرد الأسرة بمبيتهما، في وقت وجهت فيه المتدخلة نداء إلى المحسنين من أجل الوقوف مع الأم وبنيتها في محنتهما ومساعدتها من أجل إيجاد سكن لائق يحمي هذه الأسرة من حياة الشارع ومخاطرها.
من أجل الدعم والمساعدة، يرجى الاتصال على الرقم التالي: 0614913566
من جهة ثانية، أكد شخص عاين أم الطفلتين في حالة يرثى لها بالشارع العام، أنه حاول التدخل لاستفسارها من أجل تقديم يد العون لها، وأكد تعرضها للعنف والطرد من طرف شقيقتها، وهو ما كشفت عنه أمام الكاميرا حيث بدا عليها جرح واضح على مستوى الرأس.
وتكفلت إحدى العائلات في الليلة التي أعقبت طرد الأسرة بمبيتهما، في وقت وجهت فيه المتدخلة نداء إلى المحسنين من أجل الوقوف مع الأم وبنيتها في محنتهما ومساعدتها من أجل إيجاد سكن لائق يحمي هذه الأسرة من حياة الشارع ومخاطرها.
من أجل الدعم والمساعدة، يرجى الاتصال على الرقم التالي: 0614913566

هربت مع بنتيها إلى الشارع.. سيدة تروي بحرقة تعرضها للعنف والتشرد من طرف أختها