هذه هوية ابن ميضار المعتقل بـ"الضحى" بسبب تخطيطه لارتكاب أعمال إرهابية بالمغرب
ناظورسيتي
تمكنت عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لحماية التراب الوطني، فجر اليوم الإثنين 14 ماي الجاري، من إلقاء القبض على شاب في عقده الثاني، مشتبه في ولائه لتنظيم الدولة الإسلامية، المعروف بـ"داعش"، وذلك بعد مداهمة منزله الكائن بحي "الضحى" بمدينة ميضار.
وعلمت "ناظورسيتي" من مصادر جد مطلعة أن الموقوف الذي تبنى الإيديولوجية المتطرفة، تم العثور بحوزته على أجهزة الكترونية وكتب تمجد للفكر "الداعشي" ، كما أنه كان يستعمل بعض أدوات الإتصال في تحريض بعض معارفه وأصدقائه للقيام بعمليات إرهابية بالمملكة على غرار ما يقوم به مقاتلو تنظيم "داعش".
وحسب المعطيات الأمنية ذاتها، فإن ابن منطقة ميضار بإقليم الدريوش لا يتوفر على أي مهنة ومنقطع عن الدراسة، حيث يبلغ مستواه التعليمي السنة ثانية إعدادي وأن الأمر لا يتعلق بخلية إرهابية منظمة، بل كان يقوم بالتواصل افتراضيا مع قيادات في تنظيم الدولة الإسلامية بغية تلقي تعليمات هدامة".
وأظهرت التحريات الأولية أنه كان يتلقى أوامر من أجل ارتكاب أعمال إرهابية بالمملكة المغربية لفائدة تنظيم داعش الإرهابي"، وأن "عنصر التطرف والدعوة إلى العنف موجود عنده
وأسفرت عملية الإيقاف عن حجز أجهزة الكترونية، بالإضافة إلى بذلة عسكرية وكتب تمجد للفكر المتطرف؛ بينما سيتم تقديم المشتبه فيهم أمام العدالة فور انتهاء البحث، الذي يجري معهم تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
تمكنت عناصر المكتب المركزي للأبحاث القضائية، التابع للمديرية العامة لحماية التراب الوطني، فجر اليوم الإثنين 14 ماي الجاري، من إلقاء القبض على شاب في عقده الثاني، مشتبه في ولائه لتنظيم الدولة الإسلامية، المعروف بـ"داعش"، وذلك بعد مداهمة منزله الكائن بحي "الضحى" بمدينة ميضار.
وعلمت "ناظورسيتي" من مصادر جد مطلعة أن الموقوف الذي تبنى الإيديولوجية المتطرفة، تم العثور بحوزته على أجهزة الكترونية وكتب تمجد للفكر "الداعشي" ، كما أنه كان يستعمل بعض أدوات الإتصال في تحريض بعض معارفه وأصدقائه للقيام بعمليات إرهابية بالمملكة على غرار ما يقوم به مقاتلو تنظيم "داعش".
وحسب المعطيات الأمنية ذاتها، فإن ابن منطقة ميضار بإقليم الدريوش لا يتوفر على أي مهنة ومنقطع عن الدراسة، حيث يبلغ مستواه التعليمي السنة ثانية إعدادي وأن الأمر لا يتعلق بخلية إرهابية منظمة، بل كان يقوم بالتواصل افتراضيا مع قيادات في تنظيم الدولة الإسلامية بغية تلقي تعليمات هدامة".
وأظهرت التحريات الأولية أنه كان يتلقى أوامر من أجل ارتكاب أعمال إرهابية بالمملكة المغربية لفائدة تنظيم داعش الإرهابي"، وأن "عنصر التطرف والدعوة إلى العنف موجود عنده
وأسفرت عملية الإيقاف عن حجز أجهزة الكترونية، بالإضافة إلى بذلة عسكرية وكتب تمجد للفكر المتطرف؛ بينما سيتم تقديم المشتبه فيهم أمام العدالة فور انتهاء البحث، الذي يجري معهم تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
