هذه حقيقة وفاة صاحب مقولة "راك غادي فالخسران أ حمادي" الفنان نور الدين بكر
ناظورسيتي: متابعة
نفى مصدر موثوق، خبر وفاة الفنان نور الدين بكر، اليوم الأربعاء عن سن يناهز 69 سنة.
وأورد المصدر نفسه، أن صاحب العبارة الشهيرة "راك غادي فالخسران أ حمادي"، لا زال حيا يرزق، وخبر وفاته اليوم الأربعاء، مجرد إشاعة.
وتعرض بكر، أمس الثلاثاء، لإشاعة الوفاة أيضا، وذلك عقب جنازة الفنان عبد اللطيف لمنور, ما أثار سخط المشيعين.
وقتلت الإشاعة بكر لأكثر من مرة، الأمر الذي جعل مقربين من الفنان وعائلته ينفون الخبر خلال مناسبات مختلفة.
وكان منتمون للوسط الفني، اليوم الأربعاء، تناقلوا فيما بينهم خبر وفاة نورالدين بكر، وذلك ضمن تدوينات نشروها على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي أخبار نفاها مقربون من المذكور.
نفى مصدر موثوق، خبر وفاة الفنان نور الدين بكر، اليوم الأربعاء عن سن يناهز 69 سنة.
وأورد المصدر نفسه، أن صاحب العبارة الشهيرة "راك غادي فالخسران أ حمادي"، لا زال حيا يرزق، وخبر وفاته اليوم الأربعاء، مجرد إشاعة.
وتعرض بكر، أمس الثلاثاء، لإشاعة الوفاة أيضا، وذلك عقب جنازة الفنان عبد اللطيف لمنور, ما أثار سخط المشيعين.
وقتلت الإشاعة بكر لأكثر من مرة، الأمر الذي جعل مقربين من الفنان وعائلته ينفون الخبر خلال مناسبات مختلفة.
وكان منتمون للوسط الفني، اليوم الأربعاء، تناقلوا فيما بينهم خبر وفاة نورالدين بكر، وذلك ضمن تدوينات نشروها على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي أخبار نفاها مقربون من المذكور.
ونور الدين بكر، يعتبر من ضمن أبرز الوجوه الفنية والكوميدية في المغرب منذ ثمانينيات القرن الماضي.
وعاش الفنان المذكور، أول عطائه مع فرقة مسرح الحي، بالإضافة إلى تقديمه لعدد من الأعمال التلفزية والسلسلات الرمضانية التي لا زالت راسخة رغم مضي وقت طويل عليها.
ومن أبرز الأعمال التلفزيونية لبكر، سرب الحمام، سنة 1988 مع الفنان رشيد الوالي، وأفلام عديد من بينها "الكونجي" الذي صدر العام الماضي.
وبالإضافة إلى حضوره التلفزي، يعد بكر وهو من مواليد الدارالبيضاء سنة 1952، من أفضل الممثلين المسرحيين حيث عاش أوج عطائه في التسعينيات مع فرقة مسرح الحي مقدما معها أفضل المسرحيات في تلك الفترة من بينها "شرح ملح" و "حب وتبن" سنة 1998.
وكان المذكور، قد تعرض للإشاعة قبل أسبوعين بعدما نقلت تقارير صحفية خبر وفاته، قبل أن ينفيها مقربون منه، وهو ما حدث يوم أمس أيضا في إحدى الجنائز المقامة لفنان وري الثرى هو الآخر بحضور فنانين مغاربة.
وعاش الفنان المذكور، أول عطائه مع فرقة مسرح الحي، بالإضافة إلى تقديمه لعدد من الأعمال التلفزية والسلسلات الرمضانية التي لا زالت راسخة رغم مضي وقت طويل عليها.
ومن أبرز الأعمال التلفزيونية لبكر، سرب الحمام، سنة 1988 مع الفنان رشيد الوالي، وأفلام عديد من بينها "الكونجي" الذي صدر العام الماضي.
وبالإضافة إلى حضوره التلفزي، يعد بكر وهو من مواليد الدارالبيضاء سنة 1952، من أفضل الممثلين المسرحيين حيث عاش أوج عطائه في التسعينيات مع فرقة مسرح الحي مقدما معها أفضل المسرحيات في تلك الفترة من بينها "شرح ملح" و "حب وتبن" سنة 1998.
وكان المذكور، قد تعرض للإشاعة قبل أسبوعين بعدما نقلت تقارير صحفية خبر وفاته، قبل أن ينفيها مقربون منه، وهو ما حدث يوم أمس أيضا في إحدى الجنائز المقامة لفنان وري الثرى هو الآخر بحضور فنانين مغاربة.
