ناظورسيتي: متابعة
شهدت سواحل مدينة مليلية المحتلة القريبة من الناظور، منذ الأسبوع الماضي، إلى غاية اليوم الأربعاء أربع هزات أرضية متتالية، ببحر ألبوران، رصدتها الشبكة الزلزالية الوطنية.
وحسب صحيفة إلفارو الإسبانية، فإن هزة أرضية سجلت على الساعة العاشرة وأربع واربعون دقيقة، بقوة 2.5 درجة على سلك ريشتر.
إضافة إلى ذلك، سجلت ثلاث هزات أرضية أخرى ما بين الساعة الرابعة وواحد وعشرون دقيقة والساعة الخامسة مساء، يوم الخميس الماضي، في حين سجلت يوم الإثنين الماضي هزة أرضية بلغت قوتها 3.6 درجات على سلم ريشتر.
شهدت سواحل مدينة مليلية المحتلة القريبة من الناظور، منذ الأسبوع الماضي، إلى غاية اليوم الأربعاء أربع هزات أرضية متتالية، ببحر ألبوران، رصدتها الشبكة الزلزالية الوطنية.
وحسب صحيفة إلفارو الإسبانية، فإن هزة أرضية سجلت على الساعة العاشرة وأربع واربعون دقيقة، بقوة 2.5 درجة على سلك ريشتر.
إضافة إلى ذلك، سجلت ثلاث هزات أرضية أخرى ما بين الساعة الرابعة وواحد وعشرون دقيقة والساعة الخامسة مساء، يوم الخميس الماضي، في حين سجلت يوم الإثنين الماضي هزة أرضية بلغت قوتها 3.6 درجات على سلم ريشتر.
الهزات الأرضية التي تجاوزت قوتها نسبيا 3درجات أحست بها ساكنة مليلية المحتلة وكذا المواطنين بجنوب غرناطة، حسب صحيفة إلفارو الإسبانية.
وبعد توالي الهزات الأرضية منذ شهر أبريل الماضي، أشار مدير الشبكة الوطنية لرصد الزلازل الإسبانية، أنه من المستبعد أن تشهد المنطقة القريبة من الناظور، زلزالا قويا، غير أنه من المحتمل أن تعرف المنطقة زلزالا قويا.
خوان فيسينتي كانتافيلا، مدير الشبكة الإسبانية الوطنية لرصد الزلازل، أن المنطقة عرفت تسجيل هزات أرضية متكررة أكثر من المعتاد، "سرب زلزالي" في بحر ألبوران، تجاوزت درجات قوتها الخمس درجات على سلم ريشتر.
الهزات الأرضية المسجلة بالمنطقة ليست وليدة الصدفة، بحكم أمها ناتجة عن تصدع تسبب في زلزال قوي سنة 2016 أدى إلى تضرر العديد من المباني والمنازل السكنية بالمنطقة، حسب خوان فيسينتي.
وحذر المتحدث، بأن المنطقة ممكن أن تعرف هزة أو هزات أرضية بقوة كبيرة، مشيرا إلى أن مؤسسة رصد الزلازل الوطنية لا يمكنها أن تفنذ إمكانية حدوث ذلك، بسبب وجود تصدعات أرضية كبيرة يمكن أن تؤدي إلى زلازل في المستقبل.
وأشار فيسينتي، أن الصدع الإدريسي واحد من التصدعات الأرضية التي تسببت في زلزال عرفته المنطقة ما بين سنوات 1994و2004 بالحسيمة و2016، داعيا الساكنة بإحترام ضوابط البناء المضاد للزلازل حماية لهم.
وبعد توالي الهزات الأرضية منذ شهر أبريل الماضي، أشار مدير الشبكة الوطنية لرصد الزلازل الإسبانية، أنه من المستبعد أن تشهد المنطقة القريبة من الناظور، زلزالا قويا، غير أنه من المحتمل أن تعرف المنطقة زلزالا قويا.
خوان فيسينتي كانتافيلا، مدير الشبكة الإسبانية الوطنية لرصد الزلازل، أن المنطقة عرفت تسجيل هزات أرضية متكررة أكثر من المعتاد، "سرب زلزالي" في بحر ألبوران، تجاوزت درجات قوتها الخمس درجات على سلم ريشتر.
الهزات الأرضية المسجلة بالمنطقة ليست وليدة الصدفة، بحكم أمها ناتجة عن تصدع تسبب في زلزال قوي سنة 2016 أدى إلى تضرر العديد من المباني والمنازل السكنية بالمنطقة، حسب خوان فيسينتي.
وحذر المتحدث، بأن المنطقة ممكن أن تعرف هزة أو هزات أرضية بقوة كبيرة، مشيرا إلى أن مؤسسة رصد الزلازل الوطنية لا يمكنها أن تفنذ إمكانية حدوث ذلك، بسبب وجود تصدعات أرضية كبيرة يمكن أن تؤدي إلى زلازل في المستقبل.
وأشار فيسينتي، أن الصدع الإدريسي واحد من التصدعات الأرضية التي تسببت في زلزال عرفته المنطقة ما بين سنوات 1994و2004 بالحسيمة و2016، داعيا الساكنة بإحترام ضوابط البناء المضاد للزلازل حماية لهم.

هذه تفاصيل أربع هزات أرضية بالقرب من الناظور