هذا هو الحكم الذي سيقود مباراة المنتخب المغربي في نصف النهائي
ناظورسيتي: متابعة
كشفت لجنة التحكيم في الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، عن الحكم الذي سيدير المباراة الثانية في نصف نهائي بطولة كأس العالم، التي ستجمع بين المنتخب الوطني المغربي ونظيره الفرنسي.
ومنح شرف إدارة هذا اللقاء للحكم المكسيكي سيزار ارتورو راموس، والذي سبق له أن قاد مباراة المغرب ضد بلجيكا في الدور الأول من كأس العالم، والتي انتهت بفوز أسود الاطلس بهدفين نظيفين.
وكان الحكم "راموس" قد ألغى أحد أهداف المنتخب المغربي بداعي التسلل، بعد تسجيل حكم زياش لضربة خطأ، خدعت الحارس العملاق تيبو كورتوا، بعد تدخل الحكم المساعد.
كشفت لجنة التحكيم في الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، عن الحكم الذي سيدير المباراة الثانية في نصف نهائي بطولة كأس العالم، التي ستجمع بين المنتخب الوطني المغربي ونظيره الفرنسي.
ومنح شرف إدارة هذا اللقاء للحكم المكسيكي سيزار ارتورو راموس، والذي سبق له أن قاد مباراة المغرب ضد بلجيكا في الدور الأول من كأس العالم، والتي انتهت بفوز أسود الاطلس بهدفين نظيفين.
وكان الحكم "راموس" قد ألغى أحد أهداف المنتخب المغربي بداعي التسلل، بعد تسجيل حكم زياش لضربة خطأ، خدعت الحارس العملاق تيبو كورتوا، بعد تدخل الحكم المساعد.
هذا ويبلغ الحكم المكسيكي من العمر 38 عاما وهو حكم الساحة الوحيد الذي يمثل المكسيك في كأس العالم فيفا قطر 2022 ويخوض تجربته الثانية في المونديال بعد مشاركته في كأس العالم روسيا 2018.
وتجدر الإشارة إلى أن المباراة بين المنتخبين المغربي والفرنسي، سوف تجرى يوم الأربعاء المقبل على الساعة الثامنة مساء بملعب البيت.
وجاء تأهل المغرب إلى المربع الذهبي، بعد تحقيقه لفوز صعب على المنتخب البرتغالي بهدف دون مقابل. فيما وصلت الديوك الفرنسية إلى نفس الدور بعد تجاوز المنتخب الإنجليزي بهدفين مقابل هدف وحيد.
وتعتبر المباراة القادمة أصعب امتحان للمنتخب الوطني المغربي، نظرا لكون الخصم هذه المرة هو المرشح الاول للفوز بالبطولة، خصوصا بعد الخروج المفاجئ للمنتخب البرازيلي.
وتجدر الإشارة إلى أن المباراة بين المنتخبين المغربي والفرنسي، سوف تجرى يوم الأربعاء المقبل على الساعة الثامنة مساء بملعب البيت.
وجاء تأهل المغرب إلى المربع الذهبي، بعد تحقيقه لفوز صعب على المنتخب البرتغالي بهدف دون مقابل. فيما وصلت الديوك الفرنسية إلى نفس الدور بعد تجاوز المنتخب الإنجليزي بهدفين مقابل هدف وحيد.
وتعتبر المباراة القادمة أصعب امتحان للمنتخب الوطني المغربي، نظرا لكون الخصم هذه المرة هو المرشح الاول للفوز بالبطولة، خصوصا بعد الخروج المفاجئ للمنتخب البرازيلي.
