المزيد من الأخبار






هذا مصير 20 مليون التي جمعها طارق بنعلي وسهام من أجل علاج وليد


هذا مصير 20 مليون التي جمعها طارق بنعلي وسهام من أجل علاج وليد
ناظورسيتي: مهدي عزاوي

بعدما قام كل من الداعية الريفي طارق بنعلي، بمساعدة الداعية سهام عنوري بجمع ما يناهز 20 ألف أورو من أجل مساعدة الشاب وليد الذي لا يزال طريق الفراش منذ أزيد من 5 سنوات بالمستشفى الحسني، أكد طارق بنعلي أن هذا المبلغ سيتم توجيهه لمساعدة أشخاص أخرين في حاجة إليه.

وأتى هذا القرار بعدما تبين أن هناك جمعية بألمانيا تسمى جمعية الأمل، تكلفت بكل كبيرة وصغيرة متعلقة بحالة وليد، مما جعل الداعية يقرر توجيه هذه الأموال إلى المحتاجين الأخرين




1.أرسلت من قبل المعقول في 08/03/2017 16:47
يجب اعادتها لأصحابها لأن جمعت بإسم وليد وليس باسم آخرين؟؟؟؟؟؟

2.أرسلت من قبل لوطفي فرحانة في 08/03/2017 18:08 من المحمول
كثر الله من اء مثالك

3.أرسلت من قبل بنعيسى في 08/03/2017 18:13 من المحمول
الشفار أو آكل أموال الناس بغير حق ، من أي له الحق بصرف أموال الناس في غير ما جمعت له؟
هذه أموال الشاب وليد، ولا يملك هذا المحسوب على الدين هذا(بنعلي) أي حق في توجيهها أو منحها لغيره، ولو كانوا أكثر حاجة منه إلى هذالمال، لأنه ماله وجمع بإسمه ، ولا ا

4.أرسلت من قبل Samira في 08/03/2017 18:55 من المحمول
Hchoma 3likom hta flmard mahsadi tarika li fakar fiha tarik ban 3ali
mzyana allah ya3tih asaha anas safi sadko dok laflos sa3dathom

5.أرسلت من قبل مدمن ناضور سيتي في 08/03/2017 20:01
أنا من المدمنيين على هذه الجريدة الرائعة لكن للأسف رغم الإصلاح لا زال المكان المخصص لكتابة التعليقات يعاني من مشاكل:
1 الكتابة تكتب من اليسار لليمين
2 التركيز على الإيمايل وهو شيئ غير ضروري كتابته في التعليق
3 انعدام التنقيط على التعليقات
4 عدم التمييز بألوان مختلفة بين التعليقات ما يخلق تشويشا على القارء
5 تمنيت لو تمت الاستفادة من طريقة هيسبريس في ادارة التعليقات

6.أرسلت من قبل Mohamed في 08/03/2017 20:10 من المحمول
مفهتش لفلوس تجمعوا باسم وليد إذن خاص يتعطاو ليه ونقولكم راه تكاليف العلاج غالية اوغادي يحتاج ما أكثر ابولحية اتق الله في وليد.

7.أرسلت من قبل lamrini في 08/03/2017 20:42
المال من حق وليد لأن المتبرعون تبرعوا بمالهم لأجل وليد , وربما يحتاجه بعد شفائه إن شاء الله .

8.أرسلت من قبل كريم كريم في 08/03/2017 21:05 من المحمول
أكيد ثم أكيد أن هذه الاموال يجب ان تعاد لأصحابها لانها جمعت لوليد

9.أرسلت من قبل mustapha في 08/03/2017 21:35
السلام عبيكم
اخي طارق صحح قولك ان كل طبيب يأخذ 20 مليون في الشهر كأجرته تتكبم بدون علم وتغلطون الناس

10.أرسلت من قبل القراشي جمال السلام عليكم ورحمة الله تعالى. في 08/03/2017 22:00 من المحمول
.شوف.فكر ميزان أخي طريق النقود اليجمعو المحسنين مبشرة أن. شاءالله دفعهم.لي.اخين.عديل.

11.أرسلت من قبل Taaziout في 08/03/2017 22:08
Min ayna ataytomo bihada lkhabar.wahada moch sahih tamaman

12.أرسلت من قبل محمد في 09/03/2017 06:21
لاحول ولا قوة الا بالله...التلاعبات في كل شيئ...حتى في الصحة..لا فرق بين قسيس وابليس..

13.أرسلت من قبل vرضوان في 09/03/2017 08:08
معلهش كلنا اخواناومسلمون فما اكثر من هم امثال وليد ولا يتكلمون

14.أرسلت من قبل Abed في 09/03/2017 08:09
Ihre Ziele waren und sind immer noch Geld egal wie zu bekommen.
Ihr macht nichts fi sabili Allah nur damit ihr Häuser und alles mögliches für sich zu beschaffen.
Es ist uns seit Jahren solche Leute bekannt.
Nur die Dummen geben Euch was.
Scheikh Batata und Scheikha A3adiss

15.أرسلت من قبل المعقول 2 في 09/03/2017 08:37 من المحمول
الكلخ راه صدقة والصدقة لاترجع فهي لله سبحانه وتعالى.

16.أرسلت من قبل said في 09/03/2017 11:38
salamo llah 3alaykom li jami3 lmaghariba dakhil wa kharij ard lwatan achkoro ikhwanona lmohsinin katira lihada lmajhod ma3a akhina walid inna llaho la yadi3 ajr lmohsinin wa achkor kadalika akhina tari9 wa okht siham 3ala hada lmajhod ihsani

fa a9olo li ikhwanona aladi yada3o ta3li9at silbiya
fa a9ololahom 3alli9 bilkhayr aw asmot min fadlik,innaka tadi3 illa hada lmarid awi lfa9ir.
wa chokran katiran Said min italia (aroui Nador)

17.أرسلت من قبل mustapha في 10/03/2017 10:51 من المحمول
Nach tarirayi safi rakho itob bo3achamara zikhanata a9at 3ad amani zi tasa9inat oliman 3ad dachafa .....

18.أرسلت من قبل عـــبد الكريم حلات في 10/03/2017 12:38
ردا على المعقول2

أنا صاحب التعليق رقم 1 ياأخي أنا لم أقل بضرورة إرجاع قيمة التبرع لأصحابه من فراغ، أولا تم جمع التبرعات بإسم وليد وفي هذه الحالة يعتبر التبرع " أمانة " يجب تبليغها إلى أصحابها أي "وليد"، قال الله تعالى في سورة النساء آية 58 ** ان الله يامركم ان تؤدوا الامانات الى اهلها واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل ان الله نعما يعظكم به ان الله كان سميعا بصيرا** وفي الآية نص على آداء الأمانة إلى أهلها بدون شرط أو قيد، وإذا تعذر إيصالها لصاحبها لمانع مُعيًّن وجب إرجاعها لأصحابها في أقرب الآجال، أما الحالة الثانية هو اعتبار التبرع صدقة، وهو غير وارد في هذه الحالة لأن الصدقة قد تُجمع بإسم الصدقة أوباسم معونات إنسانية أو باسم فعل الخير حينها يجب اتباع المعروف في هذا الشأن وهوإنشاء جمعية تعنى بهذا المَقصد وفي هذه الحالة يمكن اعتبار القائمين على هذه الصدقات والمُشرفين عليها ذوي أهلية في صلاحية توزيعها على فقراء آخرين حسب المعروف، وفي حالة وليد جمعت التبرعات بإسمه وليس بإسم الفقراء والمحتاجين، وفي جمع المعونات من العدل جمعها دون احتيال على الناس او استغلال لبعض الضعفاء بُغيت استدرار عطف الناس، لأن النتيجة ستكون كالمتسول الذي يستغل أطفال صغار لاستعطاف الناس أو كالذين يجمعون التبرعات من الدول لصالح المنكوبين في زلازل وغيرها ثم يحولون تلك التبرعات لجهات أخرى بذريعة أن المنكوبين قد ماتوا أوهاجرو عوض صرف هذه المستحقات للمنكوبين وذويهم أو استثمارها فيما يعود عليهم بالنفع المباشر . .
للعمل الخيري الجمعوي أصوله العرفية والقانونية يجب أن يُجمع بالإحسان وينفق بالإحسان ، أما طريقة بعض الشيوخ للأسف لا ترقى إلى هذا المستوى فغالبا يتم استغلال لحية الشخص وقميصه القصير وصراخه على المنابر للتأثير على الناس، والأموال المجموعة تكون تحت تصرف الشيخ "المعصوم" طبعا عن الخطأ وعن النسيان وعن مد اليد . للأسف الشديد مع احترامي الشخصي للحس الإنساني الذي ربما تمتع به من جمعوا الأموال لوليد، إلا أن عدم استخدام التقنيات والاليات المناسبة للجمع والتوزيع يصبح معه فعل الخير مشكل كبير، وألومهما أي "طارق وسهام "خاصة لأنهما يقيمان في الغرب الذي يُحسن إدارة العمل الخيري بشفافية لدرجة أن تتحول بعض الجمعيات فيه إلى جمعيات متعددة الجنسيات وطبعا هذا لن يحصل إلا باتباع القانون الذي يدير حتى مشاعر الانسان في فعل الخير بكفاءة وفعالية كبيرين وبعيدا عن الشبهات، وارتباط إدارة الصدقات بالإحسان ارتباط عضوي جمعا وإنفاقا ومن بين مدلولات كلمة "إحسان" في القرآن الكريم أن يقوم الانسان بالشيئ على أكمل وجه أو كما ينبغي أن يكون علميا وقانونيا وإجرائيا .
وأخيرا المخارج الممكنة لهذه المُعضلة حتى لا أكون من الذين ينتقدون فقط : مع صعوبة إرجاع الأموال لأصحابها تقنيا، أقترح إشراك وليد في مصير تلك الأموال لأنها جمعت بإسمه ولا يتم تحويلها إلى آخرين إلا بموافقته وكتابيا ، أما إن رفض وهو الراشد العاقل المتعلم فعليهم تسليم الأموال إليه مباشرة عبر إيداعها في حسابه الشخصي وإثبات ذلك كتابة أو بشهود إخواني الكرام لا تنقصنا الشهامة والعاطفة الجياشة والتعاطف مع الاخرين ما ينقصنا هو القيام بالشيء كما يجب و بكل تفاصيله ، للأسف هذا هو الفرق بين (التقدم والتخلف) . ،

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح