هذا ما يخطط له المغرب لمواجهة انتشار جدري القردة
ناظور سيتي: متابعة
أفاد وزير وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد آيت الطالب، أن المغرب قام بوضع خطة عمل استباقية، وذلك من أجل مواجهة انتشار جدري القرود بالمملكة.
وأضاف آيت الطالب، أن هذه الخطة الاستباقية تكشف عن حس المسؤولية والجدية التي تتعامل بهما السلطات الصحية بالمغرب مع التحذير والإنذار العالمي حول هذا الفيروس.
وقال المسؤول الحكومي، في معرض جوابه على سؤال كتابي بمجلس النواب، بخصوص التدابير والإجراءات التي تعتزم وزارة الصحة اتخاذها لمنع استفحال هذا المرض بالمغرب في المستقبل، "إنه تم إلى حدود الساعة رصد 8 حالات محتملة، في حين أن سبعة من الحالات مستبعدة، وحالة واحدة هي التي تم التأكد من إصابتها بالمرض، وهي حالة واردة".
أفاد وزير وزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد آيت الطالب، أن المغرب قام بوضع خطة عمل استباقية، وذلك من أجل مواجهة انتشار جدري القرود بالمملكة.
وأضاف آيت الطالب، أن هذه الخطة الاستباقية تكشف عن حس المسؤولية والجدية التي تتعامل بهما السلطات الصحية بالمغرب مع التحذير والإنذار العالمي حول هذا الفيروس.
وقال المسؤول الحكومي، في معرض جوابه على سؤال كتابي بمجلس النواب، بخصوص التدابير والإجراءات التي تعتزم وزارة الصحة اتخاذها لمنع استفحال هذا المرض بالمغرب في المستقبل، "إنه تم إلى حدود الساعة رصد 8 حالات محتملة، في حين أن سبعة من الحالات مستبعدة، وحالة واحدة هي التي تم التأكد من إصابتها بالمرض، وهي حالة واردة".
وأوضح المصدر ذاته، أن الوزارة قامت بعملية تتبع لجميع الأشخاص المخالطين للحالة المؤكدة، مشيرة، إلى أن عددهم وصل إلى 13 مخالطا، بحيث أن أربعة من هؤلاء المخالطين من المستوى الأول.
وأكد الوزير، على أنه على الرغم من أن ولوج حالات مصابة بجدري القردة يعد أمرا واردا، إلا أن احتمال تفشي المرض داخل المغرب يظل ضئيلا.
وشدد خالد آيت الطالب، على وجوب إخبار السلطات المختصة بمجرد الاشتباه في أي شخص بإصابته بالمرض، وذلك بهدف إخضاعها للتشخيص الطبي.
وكانت وزارة الصحة، أعلنت سابقا عن تسجيل أول حالة إصابة مؤكدة بجدري القرود، كانت لأحد الأشخاص القادمين من إحدى الدول الأوروبية، والتي تم رصدها في إطار البروتوكول الذي اعتمدته المملكة منذ أن تم الإعلان عن هذا الإنذار الصحي العالمي.
وأكد الوزير، على أنه على الرغم من أن ولوج حالات مصابة بجدري القردة يعد أمرا واردا، إلا أن احتمال تفشي المرض داخل المغرب يظل ضئيلا.
وشدد خالد آيت الطالب، على وجوب إخبار السلطات المختصة بمجرد الاشتباه في أي شخص بإصابته بالمرض، وذلك بهدف إخضاعها للتشخيص الطبي.
وكانت وزارة الصحة، أعلنت سابقا عن تسجيل أول حالة إصابة مؤكدة بجدري القرود، كانت لأحد الأشخاص القادمين من إحدى الدول الأوروبية، والتي تم رصدها في إطار البروتوكول الذي اعتمدته المملكة منذ أن تم الإعلان عن هذا الإنذار الصحي العالمي.
