هذا ما قاله الناطق باسم الحكومة حول تمديد العطلة المدرسية
ناظور سيتي ـ متابعة
لم تحسم السلطة التنفيذية أمرها بعد بخصوص تمديد العطلة المدرسية البينية من عدمه، بسبب ظهور متحور “أوميكرون”، وذلك انتظار تطورات الوضعية الوبائية في المملكة خلال الأيام المقبلة.
وفي هذا الصدد، قال مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن الحديث عن تمديد العطلة المدرسية “سابق لأوانه”.
وأشار إلى أن الحكومة ستتخذ القرار المناسب مع نهاية العطلة بداية شهر يناير، وزاد: “إذا رأينا أن الوضعية تسمح باستئناف الدراسة سنسير في هذا الاتجاه، وإلا فالحكومة ستتخذ القرار المناسب للوضعية التي ستكون”.
لم تحسم السلطة التنفيذية أمرها بعد بخصوص تمديد العطلة المدرسية البينية من عدمه، بسبب ظهور متحور “أوميكرون”، وذلك انتظار تطورات الوضعية الوبائية في المملكة خلال الأيام المقبلة.
وفي هذا الصدد، قال مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن الحديث عن تمديد العطلة المدرسية “سابق لأوانه”.
وأشار إلى أن الحكومة ستتخذ القرار المناسب مع نهاية العطلة بداية شهر يناير، وزاد: “إذا رأينا أن الوضعية تسمح باستئناف الدراسة سنسير في هذا الاتجاه، وإلا فالحكومة ستتخذ القرار المناسب للوضعية التي ستكون”.
وأضاف بيتاس، متحدثا عن توجه الحكومة إلى تشديد الإجراءات المتعلقة بمكافحة كورونا: “إذا كانت الوضعية مقلقة سيكون على الحكومة تشديد الإجراءات نسبيا، وإذا كانت الوضعية جيدة فالحكومة ستتوجه أكثر نحو المرونة”.
كما أكد المسؤول الحكومي ذاته أن “القرارات التي تتخذها الحكومة في هذا الصدد ترتبط بالوضعية الوبائية التي يعيشها المغرب في علاقته بالجوار، إذ تدرس يوميا عددا من المؤشرات، وبناء عليها يتم اتخاذ القرار الملائم”.
ومن جهة ثانية، تسير الحكومة نحو الحد من الاستثناءات المتاحة للمغاربة العالقين في الخارج للعودة إلى أرض الوطن، بعد انتهاء العمل برحلات الإجلاء الاستثنائية اليوم الخميس، إذ قال بايتاس إن الاستثناءين اللذين مُنحا للمغاربة العالقين كافيان “لكي يعود مَن يريد العودة”.
وأضاف ذات المتحدث: “المحرك الأساسي لغلق الحدود هو الحفاظ على حياة وصحة المواطنين، ولا أظن أننا في كل مرة سنسن استثناءات إذا ظلت الوضعية الوبائية مقلقة”.
وأشار بيتاس، في الندوة الأسبوعية عقب المجلس الحكومي، إلى أن الحكومة هي التي تتكفل بإيواء العائدين، الذين “يعيشون في ظروف مريحة”.
وأضاف الناطق الرسمي باسم الحكومة: “هناك اليوم ارتفاع في الحالات، وعلى الحكومة أن تتحمل مسؤوليتها في الحفاظ على صحة وحياة المواطنين”.
كما أكد المسؤول الحكومي ذاته أن “القرارات التي تتخذها الحكومة في هذا الصدد ترتبط بالوضعية الوبائية التي يعيشها المغرب في علاقته بالجوار، إذ تدرس يوميا عددا من المؤشرات، وبناء عليها يتم اتخاذ القرار الملائم”.
ومن جهة ثانية، تسير الحكومة نحو الحد من الاستثناءات المتاحة للمغاربة العالقين في الخارج للعودة إلى أرض الوطن، بعد انتهاء العمل برحلات الإجلاء الاستثنائية اليوم الخميس، إذ قال بايتاس إن الاستثناءين اللذين مُنحا للمغاربة العالقين كافيان “لكي يعود مَن يريد العودة”.
وأضاف ذات المتحدث: “المحرك الأساسي لغلق الحدود هو الحفاظ على حياة وصحة المواطنين، ولا أظن أننا في كل مرة سنسن استثناءات إذا ظلت الوضعية الوبائية مقلقة”.
وأشار بيتاس، في الندوة الأسبوعية عقب المجلس الحكومي، إلى أن الحكومة هي التي تتكفل بإيواء العائدين، الذين “يعيشون في ظروف مريحة”.
وأضاف الناطق الرسمي باسم الحكومة: “هناك اليوم ارتفاع في الحالات، وعلى الحكومة أن تتحمل مسؤوليتها في الحفاظ على صحة وحياة المواطنين”.
