هذا ما قاله الركراكي عن مباراة المنتخب المقبلة ضد اسبانيا
ناظورسيتي: متابعة
تتصاعد حدة التوتر مع اقتراب موعد مباراة المغرب وإسبانيا في دور الـ16 من مونديال قطر 2022 المقرر يوم الثلاثاء 6 دجنبر في تمام الساعة الرابعة مساءً، على ملعب المدينة التعليمية في الريان.
ورداً على سؤال من الفيفا، أكد وليد الركراكي أن إسبانيا هي واحدة من أفضل الفرق في العالم.
وقال الإطار الوطني: "لقد وقعنا بالفعل مع أحد أفضل الفرق في العالم. من الناحية الفنية، هم فريق يفرض لعبه، يحب الاستحواذ وهذا النوع من الفرق لا يهزم عمليا.
تتصاعد حدة التوتر مع اقتراب موعد مباراة المغرب وإسبانيا في دور الـ16 من مونديال قطر 2022 المقرر يوم الثلاثاء 6 دجنبر في تمام الساعة الرابعة مساءً، على ملعب المدينة التعليمية في الريان.
ورداً على سؤال من الفيفا، أكد وليد الركراكي أن إسبانيا هي واحدة من أفضل الفرق في العالم.
وقال الإطار الوطني: "لقد وقعنا بالفعل مع أحد أفضل الفرق في العالم. من الناحية الفنية، هم فريق يفرض لعبه، يحب الاستحواذ وهذا النوع من الفرق لا يهزم عمليا.
وأضاف الركراكي: "لدى الإسبان طموحات كبيرة منذ بداية المنافسة. كما أنه لديهم مدرب رائع ولاعبون رائعون وهم معتادون على لعب هذا النوع من المنافسة.
ورغم أفضلية المنتخب المنافس، إلا أن الركراكي لم يخفي طموحه بتجاوزه، وقال: "سنذهب إلى هناك بمؤهلاتنا وقيمنا، بدون أي عقدة. أسوأ خطأ يمكن أن يرتكبه المرء هو أن يكون لديه عقد.
وأكد أنه في مونديال عام 2018 بروسيا، أثبت المنتخب الوطني المغربي قدرته على التنافس مع اسبانيا. موضحا أنه بعد أربع سنوات، لم يعد لديهم نفس الفريق، ونحن كذلك ليس لدين ذات الفريق. غير أنه تمنى تكرار إنجاز 2018. مشددا على أنه يهدف إلى التأهل بكل الوسائل.
وأضاف أنه "سيحاول إيجاد أفضل صيغة تسبب مشاكل لهذا الفريق الإسباني. لكن بعد ذلك، على الورق، إذا كنا صادقين، فهم من لديهم الأفضلية، إنها مباراة صعبة تنتظر المنتخب الوطني ضد نظيره الإسباني.
يجب أن نبذل قصارى جهدنا لمواصلة كتابة تاريخ كرة القدم المغربية. الإسبان هم بالتأكيد أبطال الاستحواذ، لكنهم أيضًا ضعفاء في الخلف. أظهرت اليابان أنه من الممكن التغلب عليهم. عليك أن تقدم تضحيات على أرض الملعب لتحقيق هذا الإنجاز".
ورغم أفضلية المنتخب المنافس، إلا أن الركراكي لم يخفي طموحه بتجاوزه، وقال: "سنذهب إلى هناك بمؤهلاتنا وقيمنا، بدون أي عقدة. أسوأ خطأ يمكن أن يرتكبه المرء هو أن يكون لديه عقد.
وأكد أنه في مونديال عام 2018 بروسيا، أثبت المنتخب الوطني المغربي قدرته على التنافس مع اسبانيا. موضحا أنه بعد أربع سنوات، لم يعد لديهم نفس الفريق، ونحن كذلك ليس لدين ذات الفريق. غير أنه تمنى تكرار إنجاز 2018. مشددا على أنه يهدف إلى التأهل بكل الوسائل.
وأضاف أنه "سيحاول إيجاد أفضل صيغة تسبب مشاكل لهذا الفريق الإسباني. لكن بعد ذلك، على الورق، إذا كنا صادقين، فهم من لديهم الأفضلية، إنها مباراة صعبة تنتظر المنتخب الوطني ضد نظيره الإسباني.
يجب أن نبذل قصارى جهدنا لمواصلة كتابة تاريخ كرة القدم المغربية. الإسبان هم بالتأكيد أبطال الاستحواذ، لكنهم أيضًا ضعفاء في الخلف. أظهرت اليابان أنه من الممكن التغلب عليهم. عليك أن تقدم تضحيات على أرض الملعب لتحقيق هذا الإنجاز".
