هذا عدد الطائرات التي رصدت لإطفاء حرائق غابات شمال المغرب
ناظورسيتي: متابعة
رصدت السلطات المغربية موارد بشرية ولوجستية كبيرة من أجل السيطرة على حرائق الغابات التي وصفت بالأكبر من نوعها والتي أتت على غابات شمال المغرب، وقد وصلت عدد الطائرات التي أشركت في العملية إلى 14 طائرة.
وحسب وكالة المغرب العربي للأنباء، فقد تم حشد 5 طائرات إطفاء من نوع كنادير، قادت جهود الإطفاء على مدى الأيام الماضية، يملك طياريها خبرات مهمة في عمليات الإطفاء سواء داخل المغرب، أو خارج في إطار التعاون الإقليمي، حيث سبق وشاركت أسراب الكنادير المغربية في عمليات إطفاء في البرتغال واسبانيا.
إضافة إلى الكنادير، تم الاستعانة ب8 طائرات صغيرة من نوع توربو تراش، وهي طائرات متعددة الاستعمالات، تستعمل في رش الأدوية والمبيدات الزراعية، كما تستعمل أيضا في عمليات إخماد الحرائق في الحالات الطارئة.
رصدت السلطات المغربية موارد بشرية ولوجستية كبيرة من أجل السيطرة على حرائق الغابات التي وصفت بالأكبر من نوعها والتي أتت على غابات شمال المغرب، وقد وصلت عدد الطائرات التي أشركت في العملية إلى 14 طائرة.
وحسب وكالة المغرب العربي للأنباء، فقد تم حشد 5 طائرات إطفاء من نوع كنادير، قادت جهود الإطفاء على مدى الأيام الماضية، يملك طياريها خبرات مهمة في عمليات الإطفاء سواء داخل المغرب، أو خارج في إطار التعاون الإقليمي، حيث سبق وشاركت أسراب الكنادير المغربية في عمليات إطفاء في البرتغال واسبانيا.
إضافة إلى الكنادير، تم الاستعانة ب8 طائرات صغيرة من نوع توربو تراش، وهي طائرات متعددة الاستعمالات، تستعمل في رش الأدوية والمبيدات الزراعية، كما تستعمل أيضا في عمليات إخماد الحرائق في الحالات الطارئة.
كما تم الاستعانة بطائرة من دون طيار "درون" لتحديد مواقع الحرائق، من أجل تحديد المواقع ذات الأولوية لإسقاط المياه عبر الطائرات، وتوجيه العناصر على الأرض.
وإلى جانب الطائرات تم تعبئة حوالي 2000 عنصر من المياه والغابات، والوقاية المدنية، والقوات المسلحة الملكية، والدرك الملكي والقوات المساعدة والسلطات المحلية.
والتهمت الحرائق إلى حد الآن حوالي 6000 هكتار من الغابات في أكبر خسارة يعرفها قطاع الغابات، ولازالت جهود الإذفاء ومحاولات التحكم في الحرائق مستمرة لليوم الخامس على التوالي، حيث تم إطفاء العديد من الحرائق والسيطرة على أخرى.
وإلى جانب الطائرات تم تعبئة حوالي 2000 عنصر من المياه والغابات، والوقاية المدنية، والقوات المسلحة الملكية، والدرك الملكي والقوات المساعدة والسلطات المحلية.
والتهمت الحرائق إلى حد الآن حوالي 6000 هكتار من الغابات في أكبر خسارة يعرفها قطاع الغابات، ولازالت جهود الإذفاء ومحاولات التحكم في الحرائق مستمرة لليوم الخامس على التوالي، حيث تم إطفاء العديد من الحرائق والسيطرة على أخرى.
