هذا تاريخ بداية عمل الردارات الجديدة بالناظور
ناظور سيتي ـ متابعة
قام مدير الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بمراسلة كل من المديرية العامة للأمن الوطني والقيادة العامة للدرك الملكي، من اجل الشروع في استغلال أجهزة المراقبة والمعاينة الآلية لمخالفات قانون السير من الجيل الجديد، وتحرير المخالفات المرصودة بواسطتها.
وكشفت مراسلة “نارسا” الموجهة إلى المديرين الجهويين للسلامة الطرقية، بأنه تم الشروع في استغلال وتحرير محاضر المخالفات المرصودة تدريجيا ابتداء من فاتح يناير الجاري.
وقد تمت مراسلة المديرية العامة للأمن الوطني، من أجل إعطاء التعليمات لأعوان رجال الشرطة، لـ”تفادي تحرير محاضر مخالفة عدم احترام الوقوف الإجباري المفروض بإشارة الضوء الأحمر، في حق أشخاص امتثلوا لأوامرهم، بالتقاطعات الطرقية المجهزة برادارات مراقبة احترام التوقف المفروض بإشارة الضوء الأحمر”.
قام مدير الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بمراسلة كل من المديرية العامة للأمن الوطني والقيادة العامة للدرك الملكي، من اجل الشروع في استغلال أجهزة المراقبة والمعاينة الآلية لمخالفات قانون السير من الجيل الجديد، وتحرير المخالفات المرصودة بواسطتها.
وكشفت مراسلة “نارسا” الموجهة إلى المديرين الجهويين للسلامة الطرقية، بأنه تم الشروع في استغلال وتحرير محاضر المخالفات المرصودة تدريجيا ابتداء من فاتح يناير الجاري.
وقد تمت مراسلة المديرية العامة للأمن الوطني، من أجل إعطاء التعليمات لأعوان رجال الشرطة، لـ”تفادي تحرير محاضر مخالفة عدم احترام الوقوف الإجباري المفروض بإشارة الضوء الأحمر، في حق أشخاص امتثلوا لأوامرهم، بالتقاطعات الطرقية المجهزة برادارات مراقبة احترام التوقف المفروض بإشارة الضوء الأحمر”.
وحسب ذات المصدر “تمت مراسلة القيادة العامة للدرك الملكي، من أجل تفادي وضع نقط مراقبة السرعة بالرادار المحمول، بمحاذاة الأجهزة الجديدة، وذلك لتفادي معاقبة السائقين بشكل مزدوج”.
ويشار إلى أنه قد صدر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية للمملكة، قرار لوزير النقل واللوجستيك، يهم تحديد الأماكن التي ستقام فيها أجهزة المراقبة الآلية لمخالفات قانون السير على الطرق داخل وخارج التجمعات العمرانية.
وبالنسبة لإقليم الناظور، فقد حددت سبع أماكن داخل التجمعات العمرانية، خصصها قرار وزير النقل لإقامة أجهزة المراقبة الآلية لمخالفات قانون السير، وذلك على عدد من الشوارع الكبرى، وهي شوارع 3 مارس (الطريق الجهوية رقم 610)، الريف الكبير، الزرقطوني، الأمير سيدي محمد، الحسن الأول، المسيرة، وشارع البحر الأبيض المتوسط (الفطواكي).
وبخصوص مخارج التجمعات العمرانية، فقد حددت 9 أماكن لإقامة أجهزة المراقبة، وذلك على الطرق الوطنية رقم 3 و 16 و 19، بالإضافة إلى الطريقة الإقليمية رقم 6204.
وقد صادقت لجنة السير والجولان، بجماعة الناظور، يوم أمس الأربعاء 12 يناير الجاري، على تسع نقط حددتها لتثبيت "رادارات ذكية" من أجل المراقبة الآلية لمخالفات قانون السير على الطرق داخل المدار الحضري للمدينة.
وجاء ذلك، بناء على طلب تقدمت به الشركة المكلفة، من أجل استصدار ترخيص إداري لشغل الملك العام الجماعي مؤقتا لغرض إقامة أجهزة المراقبة الآلية لمخالفات قانوني السير على الطرق داخل مدار المدينة بشوارع المدرجة باللوائح المرفقة بقرار وزير النقل واللوجستيك، بتحديد الأماكن التي تقام فيها "الرادارات الذكية" داخل وخارج التجمعات الحضرية، وكذلك وضع علامات التشوير الطرقي العمودي الدالة على تواجد الأجهزة السالف ذكرها.
ويشار إلى أنه قد صدر في العدد الأخير من الجريدة الرسمية للمملكة، قرار لوزير النقل واللوجستيك، يهم تحديد الأماكن التي ستقام فيها أجهزة المراقبة الآلية لمخالفات قانون السير على الطرق داخل وخارج التجمعات العمرانية.
وبالنسبة لإقليم الناظور، فقد حددت سبع أماكن داخل التجمعات العمرانية، خصصها قرار وزير النقل لإقامة أجهزة المراقبة الآلية لمخالفات قانون السير، وذلك على عدد من الشوارع الكبرى، وهي شوارع 3 مارس (الطريق الجهوية رقم 610)، الريف الكبير، الزرقطوني، الأمير سيدي محمد، الحسن الأول، المسيرة، وشارع البحر الأبيض المتوسط (الفطواكي).
وبخصوص مخارج التجمعات العمرانية، فقد حددت 9 أماكن لإقامة أجهزة المراقبة، وذلك على الطرق الوطنية رقم 3 و 16 و 19، بالإضافة إلى الطريقة الإقليمية رقم 6204.
وقد صادقت لجنة السير والجولان، بجماعة الناظور، يوم أمس الأربعاء 12 يناير الجاري، على تسع نقط حددتها لتثبيت "رادارات ذكية" من أجل المراقبة الآلية لمخالفات قانون السير على الطرق داخل المدار الحضري للمدينة.
وجاء ذلك، بناء على طلب تقدمت به الشركة المكلفة، من أجل استصدار ترخيص إداري لشغل الملك العام الجماعي مؤقتا لغرض إقامة أجهزة المراقبة الآلية لمخالفات قانوني السير على الطرق داخل مدار المدينة بشوارع المدرجة باللوائح المرفقة بقرار وزير النقل واللوجستيك، بتحديد الأماكن التي تقام فيها "الرادارات الذكية" داخل وخارج التجمعات الحضرية، وكذلك وضع علامات التشوير الطرقي العمودي الدالة على تواجد الأجهزة السالف ذكرها.
