هتك عرض قاصر.. شخص يواجه عقوبة قاسية
ناظورسيتي – متابعة
أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، أخيرا، شخص متهم بهتك عرض قاصر ب10 سنوات من السجن النافذ.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن المعني بالأمر، تمت متابعته من قبل النيابة العامة المختصة من أجل "هتك العرض، والتهديد".
وأضافت المصادر ذاتها، أن الضنين، كانت قد أوقفته مصالح الأمن، بناء على شكاية تقدم بها ضده الضحية رفقة والده.
أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، أخيرا، شخص متهم بهتك عرض قاصر ب10 سنوات من السجن النافذ.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن المعني بالأمر، تمت متابعته من قبل النيابة العامة المختصة من أجل "هتك العرض، والتهديد".
وأضافت المصادر ذاتها، أن الضنين، كانت قد أوقفته مصالح الأمن، بناء على شكاية تقدم بها ضده الضحية رفقة والده.
وأفادت، أنه قد تم إيداع الضنين السجن المحلي بالحسيمة في حالة اعتقال، لقضاء العقوبة الحبسية التي أدانه بها القضاء.
وكانت الهيئة القضائية، قد استمعت في 5 جلسات لجميع الأطراف، قبل أن يتقرر بإدانة المتهم بما نسب إليه، وتحميله الصائر مجبرا في الأدنى.
وكما سبق لمصالح الأمن الوطني بوزان، وأن أوقفت شخص في عقدها الخامس، بشبهة محاولة اغتصاب طفل قاصر.
وكشفت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان بوزان، أن توقيف المعني بالأمر جاء بناء على شكاية تقدمت بها أسرة الضحية، تتهمه بالتحرش ومحاولة استدراج ابنها من أجل هتك عرضه.
ووفق ذات المصدر، فإن الضحية الذي يساعد والده في محل للتجارة، تعرف عليه المتهم وتمكن الأخير من الحصول على رقم هاتفه بدعوى الاتصال به عند الحاجة، قبل أن يتفاجأ الضحية بقيام المتهم بإرسال له رسائل تثير الريبة.
وكانت الهيئة القضائية، قد استمعت في 5 جلسات لجميع الأطراف، قبل أن يتقرر بإدانة المتهم بما نسب إليه، وتحميله الصائر مجبرا في الأدنى.
وكما سبق لمصالح الأمن الوطني بوزان، وأن أوقفت شخص في عقدها الخامس، بشبهة محاولة اغتصاب طفل قاصر.
وكشفت العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان بوزان، أن توقيف المعني بالأمر جاء بناء على شكاية تقدمت بها أسرة الضحية، تتهمه بالتحرش ومحاولة استدراج ابنها من أجل هتك عرضه.
ووفق ذات المصدر، فإن الضحية الذي يساعد والده في محل للتجارة، تعرف عليه المتهم وتمكن الأخير من الحصول على رقم هاتفه بدعوى الاتصال به عند الحاجة، قبل أن يتفاجأ الضحية بقيام المتهم بإرسال له رسائل تثير الريبة.
