هتك عرض طفل لايتجاوز عمره 6 سنوات في المسجد
ناظور سيتي: متابعة
تعرض طفل يبلغ 6 سنوات من عمره بمدينة أكادير، لهتك عرضه، عندما كان يرتاد الكتاب التابع لأحد المساجد الموجودة بالمدينة، من طرف شخص مألوف المشاهدة بالمسجد.
وقامت عناصر الشرطة القضائية التابعة لولاية أمن أكادير، بفتح بحث، من أجل الوصول إلى المتهم الذي يرتاد مسجد "تيليلا"، والذي يشتبه في تربصه بالأطفال الذين يفدون إلى الكتاب الملحق بالمسجد الذي يقوم بتسييره الإشراف عليه الإمام.
وأفادت مصادر مطلعة أن مصالح الأمن قامت بالاستماع إلى إمام المسجد بالإضافة إلى عدد من المصلين، وذلك من أجل الحصول على معلومات بإمكانها أن تفيد في تحديد هوية الشخص المعتدي لاعتقاله.
تعرض طفل يبلغ 6 سنوات من عمره بمدينة أكادير، لهتك عرضه، عندما كان يرتاد الكتاب التابع لأحد المساجد الموجودة بالمدينة، من طرف شخص مألوف المشاهدة بالمسجد.
وقامت عناصر الشرطة القضائية التابعة لولاية أمن أكادير، بفتح بحث، من أجل الوصول إلى المتهم الذي يرتاد مسجد "تيليلا"، والذي يشتبه في تربصه بالأطفال الذين يفدون إلى الكتاب الملحق بالمسجد الذي يقوم بتسييره الإشراف عليه الإمام.
وأفادت مصادر مطلعة أن مصالح الأمن قامت بالاستماع إلى إمام المسجد بالإضافة إلى عدد من المصلين، وذلك من أجل الحصول على معلومات بإمكانها أن تفيد في تحديد هوية الشخص المعتدي لاعتقاله.
وقامت عناصر الشرطة بالاستماع للطفل الذي تم الاعتداء عليه ووالده الذي أكد على أن الطفل يذهب إلى المسجد من أجل حفظ الـقـرآن الكريم، وأنه تم هتك عرضه من طرف أحد الأشخاص المألوفين بالمسجد.
وأعطى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية، أمره بعرض الطفل المعني على طبيب مختص لفحصة وإنجاز تقرير بشأن حالته.
وأفادت المصادر، أن الطبيب الذي قام بإجراء الفحوصات أكد تعرض الطفل لهتك العرض وقام بإنجاز شهادة طبية في الموضوع،
وأضافت مصادر حقوقية، أن الجاني يستخدم حيلا ماكرة لاستدراج الأطفال، مشيرة إلى أنه يتردد على الأماكن التي يوجدون بها مثل الحدائق أو جنبات المؤسسات التعليمية وغيرها من الفضاءات، حتى يصبح مألوفا لدى الضحايا، ويقوم بإغرائهم.
وأعطى وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية، أمره بعرض الطفل المعني على طبيب مختص لفحصة وإنجاز تقرير بشأن حالته.
وأفادت المصادر، أن الطبيب الذي قام بإجراء الفحوصات أكد تعرض الطفل لهتك العرض وقام بإنجاز شهادة طبية في الموضوع،
وأضافت مصادر حقوقية، أن الجاني يستخدم حيلا ماكرة لاستدراج الأطفال، مشيرة إلى أنه يتردد على الأماكن التي يوجدون بها مثل الحدائق أو جنبات المؤسسات التعليمية وغيرها من الفضاءات، حتى يصبح مألوفا لدى الضحايا، ويقوم بإغرائهم.
