نور الدين الصبار يستقيل من مهام الكاتب الإقليمي لحزب الحركة الشعبية بالناظور
ناظورسيتي: متابعة
علمت ناظورسيتي من مصدر مطلع أن نور الدين الصبار، نائب رئيس مجلس جماعة الناظور، عن استقالته من منصبه ككاتب إقليمي للحركة الشعبية، ولم يتم الكشف عن الأسباب الحقيقية التي دفعت نور الدين الصبار للاستقالة من هذه المهمة.
وقد سبق أن تم إنتخاب نور الدين الصبار كاتبا إقليميا للحزب، في فاتح فبراير الماضي، خلال اجتماع ترأسه سعيد الرحموني، بعد توصله بمراسلة من الأمانة العامة للحزب تخبره فيها بأنه تم اختياره، استنادا إلى مقتضيات النظامين الأساسي والداخلي للحزب وتفعيلا لقرارات المكتب السياسي الذي عُقد يوم 9 يوليوز المنصرم، بالإشراف على عقد المجلس الإقليمي للحزب وانتخاب أعضاء مكتبه.
وعرف اللقاء حضور ممثل السلطة المحلية و كذا مناضلي و مناضلات حزب الحركة الشعبية الممثلين للعديد من الجماعات بالناظور
علمت ناظورسيتي من مصدر مطلع أن نور الدين الصبار، نائب رئيس مجلس جماعة الناظور، عن استقالته من منصبه ككاتب إقليمي للحركة الشعبية، ولم يتم الكشف عن الأسباب الحقيقية التي دفعت نور الدين الصبار للاستقالة من هذه المهمة.
وقد سبق أن تم إنتخاب نور الدين الصبار كاتبا إقليميا للحزب، في فاتح فبراير الماضي، خلال اجتماع ترأسه سعيد الرحموني، بعد توصله بمراسلة من الأمانة العامة للحزب تخبره فيها بأنه تم اختياره، استنادا إلى مقتضيات النظامين الأساسي والداخلي للحزب وتفعيلا لقرارات المكتب السياسي الذي عُقد يوم 9 يوليوز المنصرم، بالإشراف على عقد المجلس الإقليمي للحزب وانتخاب أعضاء مكتبه.
وعرف اللقاء حضور ممثل السلطة المحلية و كذا مناضلي و مناضلات حزب الحركة الشعبية الممثلين للعديد من الجماعات بالناظور
وبعد تلاوة سعيد الرحموني مراسلة الأمانة العامة لحزب الحركة الشعبية، تم فتح باب الترشيح للكتابة الإقليمية للحزب بالناظور، حيث تقدم الدكتور نور الدين الصبار للرئاسة وتم التصويت عليه بالإجماع، ليصبح الصبار على رأس الحركة الشعبية بالناظور، قبل أن يعود ويقدم استقالته اليوم الإثنين 22 مارس الجاري
وتأتي هذه الاستقالة على بعد أشهر من الانتخابات الجماعية والبرلمانية التي سيعرفها المغرب، ومن شأن هذه الاستقالة ترك فراغ في التنظيم الحزبي على مستوى إقليم الناظور.
ومن شأن هذه الإستقالة ان تعيد مجموعة من الحسابات، وتربك القيادات الوطنية لحزب الحركة الشعبية، الذين كانوا يعولون على الصبار من أجل تنظيم العملية الإنتخابية بالإقليم واستقطاب اسماء جديدة للجزب.
وتأتي هذه الاستقالة على بعد أشهر من الانتخابات الجماعية والبرلمانية التي سيعرفها المغرب، ومن شأن هذه الاستقالة ترك فراغ في التنظيم الحزبي على مستوى إقليم الناظور.
ومن شأن هذه الإستقالة ان تعيد مجموعة من الحسابات، وتربك القيادات الوطنية لحزب الحركة الشعبية، الذين كانوا يعولون على الصبار من أجل تنظيم العملية الإنتخابية بالإقليم واستقطاب اسماء جديدة للجزب.
