ناظورسيتي
تفاجأ منتخبو إقليمي الناظور والدريوش، وجهة الشرق بصفة عامة، وعموم متتبعي الشأن السياسي، بخروج المستشار البرلماني وعضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار خاوي الوفاض من أي مهمة داخل مكتب مجلس المستشارين، خصوصا وأنه كان يروج بأن سلامة سيظفر برئاسة مجلس المستشارين.
وكشفت اللائحة التي حصلت عليها ناظورسيتي الخاصة بالمترشحين والمترشحات لعضوية مكتب مجلس المستشارين والمحاسبون والأمناء، غياب اسم عبد القادر سلامة، علما أن حزب التجمع الوطني للأحرار تولى ثلاثة مناصب بمكتب مجلس المستشارين، وهم الخليفة الأول للرئيس، والذي أسند لبرلماني إقليم سيدي سليمان، محمد حنين، إضافة لأمنين بالمكتب.
ورجح متتبعون للشأن السياسي بجهة الشرق، أن يكون هذا الإقصاء غير المتوقع الذي تعرض له عبد القادر سلامة، راجع إلى اخفاق الحزب في قيادة عدد من التحالفات بإقليم الناظور والجهة، خصوصا وأن الحزب فقد رئاسة عدد من الجماعات الترابية القوية ورئاسة بعض مجالس الأقاليم.
تفاجأ منتخبو إقليمي الناظور والدريوش، وجهة الشرق بصفة عامة، وعموم متتبعي الشأن السياسي، بخروج المستشار البرلماني وعضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار خاوي الوفاض من أي مهمة داخل مكتب مجلس المستشارين، خصوصا وأنه كان يروج بأن سلامة سيظفر برئاسة مجلس المستشارين.
وكشفت اللائحة التي حصلت عليها ناظورسيتي الخاصة بالمترشحين والمترشحات لعضوية مكتب مجلس المستشارين والمحاسبون والأمناء، غياب اسم عبد القادر سلامة، علما أن حزب التجمع الوطني للأحرار تولى ثلاثة مناصب بمكتب مجلس المستشارين، وهم الخليفة الأول للرئيس، والذي أسند لبرلماني إقليم سيدي سليمان، محمد حنين، إضافة لأمنين بالمكتب.
ورجح متتبعون للشأن السياسي بجهة الشرق، أن يكون هذا الإقصاء غير المتوقع الذي تعرض له عبد القادر سلامة، راجع إلى اخفاق الحزب في قيادة عدد من التحالفات بإقليم الناظور والجهة، خصوصا وأن الحزب فقد رئاسة عدد من الجماعات الترابية القوية ورئاسة بعض مجالس الأقاليم.