
بـدر . أ
نـفس السيناريو يتكرر بصورة دائمة وشبه يومية مع حافلات النقل الحضري بالناظور، وسط تجاهل تام لشركة "ناظور بيس" ولامبالاتها بسلامة حياة الركاب، وكل ما يهّم القائمين عليها هـو الدخل المادي ولو على حساب حياة المواطنين، يقول لسان الحال.
وسـبق لموقع ناظورسيتي، أن نشر خلال الأسبوع المنصرم، مقطع فيديو يوثق حالات الخطر التي تواصل عليها الحافلات المعنية رحلاتها باتجاه مراكز الإقليم، منها تحديدا تعريض حياة الركاب للخطر، بعد تعمد الإبقاء على أبوابها مشرعة عن آخرها، لترك حيّز مكاني لبعض اليافعين للتشبث به..
شـريط فيديو آخر، وثقه في أقل من أسبوع، مواطنون بعدسة هواتفهم النقالة عشية أمس، ينقل حالة مماثلة من حيث التفاصيل لشباب يافعين تُعرِّضهم حافلات النقل الحضري لخطر حقيقي، على مستوى الخطّ الرابط بين الناظور المركز وجماعة سلوان، دون اكتراث طاقم الحافلة بالخطر المحدق بهم.
نـفس السيناريو يتكرر بصورة دائمة وشبه يومية مع حافلات النقل الحضري بالناظور، وسط تجاهل تام لشركة "ناظور بيس" ولامبالاتها بسلامة حياة الركاب، وكل ما يهّم القائمين عليها هـو الدخل المادي ولو على حساب حياة المواطنين، يقول لسان الحال.
وسـبق لموقع ناظورسيتي، أن نشر خلال الأسبوع المنصرم، مقطع فيديو يوثق حالات الخطر التي تواصل عليها الحافلات المعنية رحلاتها باتجاه مراكز الإقليم، منها تحديدا تعريض حياة الركاب للخطر، بعد تعمد الإبقاء على أبوابها مشرعة عن آخرها، لترك حيّز مكاني لبعض اليافعين للتشبث به..
شـريط فيديو آخر، وثقه في أقل من أسبوع، مواطنون بعدسة هواتفهم النقالة عشية أمس، ينقل حالة مماثلة من حيث التفاصيل لشباب يافعين تُعرِّضهم حافلات النقل الحضري لخطر حقيقي، على مستوى الخطّ الرابط بين الناظور المركز وجماعة سلوان، دون اكتراث طاقم الحافلة بالخطر المحدق بهم.