
وليد بدري
بـدأت بوادر تلوح بحملة تطالب برحيل عامل إقليم الناظور المصطفى العطار وباشا الجماعة الحضرية للناظور، بعد إطلاق نشطاء المجتمع المدني نهار اليوم الثلاثاء 18 أبريل الجاري، منشورات تنادي بهذا المطلب "العاجل والآني" عبر موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك".
وتأتي هذه الحملة التي من المنتظر أن تخرج من الفضاء الأزرق إلى الشارع العام، بعدما تم التقرير بعقد اجتماع بهذا الخصوص بين النشطاء، تزامنا مع إجراء وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، وضع اللمسات الأخيرة على اللائحة التي ستشمل إعفاء بعض رجال السلطة وترقية البعض وتنقيل آخرين، خصوصا في صفوف الولاة والعمال والكتاب العامين للعمالات ورؤساء أقسام الشؤون الداخلية على مستوى العمالات.
وتجدر الإشارة في هذا الصدد، إلى أن ذات النشطاء وقبلهم منتخبون، أجمعوا على أن فترة العطار على رأس الإدارة الترابية بعمالة الناظور، عرفت نوعا من الجمود والركود والإخفاقات على جميع القطاعات والمستويات، ترجمها البلوكاج الذي عرفته مجموعة من المشاريع الاقتصادية.
بـدأت بوادر تلوح بحملة تطالب برحيل عامل إقليم الناظور المصطفى العطار وباشا الجماعة الحضرية للناظور، بعد إطلاق نشطاء المجتمع المدني نهار اليوم الثلاثاء 18 أبريل الجاري، منشورات تنادي بهذا المطلب "العاجل والآني" عبر موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك".
وتأتي هذه الحملة التي من المنتظر أن تخرج من الفضاء الأزرق إلى الشارع العام، بعدما تم التقرير بعقد اجتماع بهذا الخصوص بين النشطاء، تزامنا مع إجراء وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، وضع اللمسات الأخيرة على اللائحة التي ستشمل إعفاء بعض رجال السلطة وترقية البعض وتنقيل آخرين، خصوصا في صفوف الولاة والعمال والكتاب العامين للعمالات ورؤساء أقسام الشؤون الداخلية على مستوى العمالات.
وتجدر الإشارة في هذا الصدد، إلى أن ذات النشطاء وقبلهم منتخبون، أجمعوا على أن فترة العطار على رأس الإدارة الترابية بعمالة الناظور، عرفت نوعا من الجمود والركود والإخفاقات على جميع القطاعات والمستويات، ترجمها البلوكاج الذي عرفته مجموعة من المشاريع الاقتصادية.