ناظورسيتي: متابعة
أظهرت آخر المعطيات المتعلقة بسد محمد الخامس، المزود الرئيسي للجهة الشرقية بالمياه، أن نسبة ملئه بلغت اليوم الاثنين 10 نوفمبر 2025 حوالي 19 في المائة فقط.
ويأتي هذا الانخفاض في وقت يعتمد فيه السد بشكل أساسي على تزويد المنطقة بمياه السقي الزراعي والمياه الصالحة للاستهلاك المنزلي، حيث يبلغ الحجم الإجمالي للمياه المخزنة نحو 32 مليون متر مكعب، ما يضع الجهات المعنية أمام تحديات كبيرة لضمان التزود المائي في الأشهر المقبلة.
وتبرز هذه المؤشرات أهمية اعتماد استراتيجيات فعالة لإدارة الموارد المائية، خاصة في ظل تزايد الطلب على المياه ومحدودية التساقطات المطرية، بما يفرض ضرورة التخطيط المستقبلي لتفادي أي اختلال في التزود المائي.
ويبقى الحفاظ على استمرارية تزويد السكان والمزارعين بالمياه مسؤولية كبرى للسلطات المحلية، التي مطالبة باتخاذ إجراءات احترازية ومراقبة دقيقة لمستوى المخزون في السد لضمان استدامة الموارد.
أظهرت آخر المعطيات المتعلقة بسد محمد الخامس، المزود الرئيسي للجهة الشرقية بالمياه، أن نسبة ملئه بلغت اليوم الاثنين 10 نوفمبر 2025 حوالي 19 في المائة فقط.
ويأتي هذا الانخفاض في وقت يعتمد فيه السد بشكل أساسي على تزويد المنطقة بمياه السقي الزراعي والمياه الصالحة للاستهلاك المنزلي، حيث يبلغ الحجم الإجمالي للمياه المخزنة نحو 32 مليون متر مكعب، ما يضع الجهات المعنية أمام تحديات كبيرة لضمان التزود المائي في الأشهر المقبلة.
وتبرز هذه المؤشرات أهمية اعتماد استراتيجيات فعالة لإدارة الموارد المائية، خاصة في ظل تزايد الطلب على المياه ومحدودية التساقطات المطرية، بما يفرض ضرورة التخطيط المستقبلي لتفادي أي اختلال في التزود المائي.
ويبقى الحفاظ على استمرارية تزويد السكان والمزارعين بالمياه مسؤولية كبرى للسلطات المحلية، التي مطالبة باتخاذ إجراءات احترازية ومراقبة دقيقة لمستوى المخزون في السد لضمان استدامة الموارد.

نسبة ملء سد محمد الخامس تبلغ 19 في المائة وتثير مخاوف الجهة الشرقية
