نداء إلى المحسنين لمساعدة امرأة أصيبت بعاهة مستديمة وأصبحت عالة على نفسها
نداء
معاناة مستمرة مؤثرة تلك التي أصبحت تعيشها "حكيمة" التي كانت تشتغل خادمة في البيوت سابقا لتوفير لقمة العيش لها، قبل أن تسقط من الدرج أثناء قيامها بعملية التنظيم لتصاب بكسور ورضوض خطيرة على مستوى جسدها تسبب لها في عاهات مستديمة.
وتحكي "حكيمة" عن تفاصيل هذه الحادثة، وكيف سارعت إلى المستشفيات والأطباء، الذين قالوا لها إنك ستصابين بإعاقة على مستوى رجليك ولن تتمكني من المشي، فيما انعدم الإنسانية في طبيب آخر قال لها أنت لا تصلحين لشيء "الجدار أحسن منك".
وبسبب فقرها ازدادت معاناة "حكيمة" التي لم تتمكن من تطبيب نفسها باللجوء إلى المستشفيات الخاصة في مدن الدار البيضاء والرباط، وأكدت حكيمة في حديثها خلال الفيديو الذي تنشره" أن والدها لم يترك لها شيئا، وأصبحت تعيش في وضعية مادية صعبة لا تتمكن معها من توفير لقمة عيشها وشراء الأدوية باهظة الثمن التي تستعملها".
وتناشد "حكيمة" التي كانت تتحدث بنبرة حسرة وأسف على ما لحق بها، من ذوي القلوب الرحيمة مساعدتها لتجاوز أزمتها المادية والصحية التي تمر بها، بعد أن أصبحت عالة على نفسها بسبب الإعاقة التي منعتها من التحرك للعمل على إعالة نفسها، وأصبحت مقعدة في منزلها.
معاناة مستمرة مؤثرة تلك التي أصبحت تعيشها "حكيمة" التي كانت تشتغل خادمة في البيوت سابقا لتوفير لقمة العيش لها، قبل أن تسقط من الدرج أثناء قيامها بعملية التنظيم لتصاب بكسور ورضوض خطيرة على مستوى جسدها تسبب لها في عاهات مستديمة.
وتحكي "حكيمة" عن تفاصيل هذه الحادثة، وكيف سارعت إلى المستشفيات والأطباء، الذين قالوا لها إنك ستصابين بإعاقة على مستوى رجليك ولن تتمكني من المشي، فيما انعدم الإنسانية في طبيب آخر قال لها أنت لا تصلحين لشيء "الجدار أحسن منك".
وبسبب فقرها ازدادت معاناة "حكيمة" التي لم تتمكن من تطبيب نفسها باللجوء إلى المستشفيات الخاصة في مدن الدار البيضاء والرباط، وأكدت حكيمة في حديثها خلال الفيديو الذي تنشره" أن والدها لم يترك لها شيئا، وأصبحت تعيش في وضعية مادية صعبة لا تتمكن معها من توفير لقمة عيشها وشراء الأدوية باهظة الثمن التي تستعملها".
وتناشد "حكيمة" التي كانت تتحدث بنبرة حسرة وأسف على ما لحق بها، من ذوي القلوب الرحيمة مساعدتها لتجاوز أزمتها المادية والصحية التي تمر بها، بعد أن أصبحت عالة على نفسها بسبب الإعاقة التي منعتها من التحرك للعمل على إعالة نفسها، وأصبحت مقعدة في منزلها.
