
ناظورسيتي | بـ.وليد
أوردت يومية الصباح في عددها الصادر يوم غد، أن 3 آلاف سيارة مهترئة "مقاتلات" تسخرها مافيا التهريب، بين مليلية المحتلة وإقليم الناظور، تثير غضب وسخط السكان، خاصة بعد ارتفاع حوادث السير والتي تتسبب فيها، في غياب تام لأي مراقبة من قبل الدرك الملكي والأمن والجمارك وغيرها من الأجهزة في المعابر الحدودية وداخل إقليم الناظور.
وأضافت اليومية ذاتها أن هذه المقاتلات تعبر يوميا الحدود بين إقليم الناظور ومليلية، ويعاين موظفو الدولة مخالفاتها لمدونة السير أو مدونة الجمارك، خاصة أنها مهترئة، ويثير جولاتها أكثر من علامة استفهام إذ تنقل البضائع من الثغر المحتل إلى أسواق ومخازن إقليم الناظور، مما دعا المصادر نفسها إلى التساؤل عن سر حصول مافيا التهريب التي تملك هذه السيارات عن شهادات مراقبة الفحص التقني.
وأردفت الصباح أن واحدة من الجمعيات الحقوقية دقت ناقوس الخطر بخصوص المقاتلات التي تجوب الناظور، بحيث صرح رئيسها أنه يتم معاينة المقاتلات يوميا بشوارع المدينة وضواحيها وفي المناطق السوداء بالمعابر الحدودية، مما يدعو إلى الكثير من القلق من جهة والاستغراب من جهة أخرى، حول وضعية هذه السيارات الخفيفة المخصصة لنقل البضائع المهربة من الثغر المحتل.
أوردت يومية الصباح في عددها الصادر يوم غد، أن 3 آلاف سيارة مهترئة "مقاتلات" تسخرها مافيا التهريب، بين مليلية المحتلة وإقليم الناظور، تثير غضب وسخط السكان، خاصة بعد ارتفاع حوادث السير والتي تتسبب فيها، في غياب تام لأي مراقبة من قبل الدرك الملكي والأمن والجمارك وغيرها من الأجهزة في المعابر الحدودية وداخل إقليم الناظور.
وأضافت اليومية ذاتها أن هذه المقاتلات تعبر يوميا الحدود بين إقليم الناظور ومليلية، ويعاين موظفو الدولة مخالفاتها لمدونة السير أو مدونة الجمارك، خاصة أنها مهترئة، ويثير جولاتها أكثر من علامة استفهام إذ تنقل البضائع من الثغر المحتل إلى أسواق ومخازن إقليم الناظور، مما دعا المصادر نفسها إلى التساؤل عن سر حصول مافيا التهريب التي تملك هذه السيارات عن شهادات مراقبة الفحص التقني.
وأردفت الصباح أن واحدة من الجمعيات الحقوقية دقت ناقوس الخطر بخصوص المقاتلات التي تجوب الناظور، بحيث صرح رئيسها أنه يتم معاينة المقاتلات يوميا بشوارع المدينة وضواحيها وفي المناطق السوداء بالمعابر الحدودية، مما يدعو إلى الكثير من القلق من جهة والاستغراب من جهة أخرى، حول وضعية هذه السيارات الخفيفة المخصصة لنقل البضائع المهربة من الثغر المحتل.