
ناظورسيتي: متابعة
شيع المئات من سكان مدينة تطوان، بعد ظهر يوم أمس، جنازة جدة لاعب المنتخب الوطني المغربي إلياس أخوماش، وذلك بمصلى المقبرة الإسلامية في قلب مدينة الحمامة البيضاء.
وقد امتلأت جنبات المصلى بالمشيعين من مختلف الأعمار، حيث أُديت صلاة الجنازة وسط أجواء مهيبة من الحزن والتأثر، قبل أن يوارى جثمان الراحلة الثرى في مقبرة المدينة، وسط تلاوات القرآن والدعاء لها بالرحمة والمغفرة.
شيع المئات من سكان مدينة تطوان، بعد ظهر يوم أمس، جنازة جدة لاعب المنتخب الوطني المغربي إلياس أخوماش، وذلك بمصلى المقبرة الإسلامية في قلب مدينة الحمامة البيضاء.
وقد امتلأت جنبات المصلى بالمشيعين من مختلف الأعمار، حيث أُديت صلاة الجنازة وسط أجواء مهيبة من الحزن والتأثر، قبل أن يوارى جثمان الراحلة الثرى في مقبرة المدينة، وسط تلاوات القرآن والدعاء لها بالرحمة والمغفرة.
ولم يستطع النجم الشاب للمنتخب الوطني، إلياس أخوماش، أن يخفي حزنه خلال مراسم التشييع، إذ غلبته الدموع وبدت عليه علامات التأثر البالغ برحيل جدته التي كانت ترتبط به بعلاقة عائلية وإنسانية قوية. وقد حرص عدد من أقاربه وأصدقائه على مواساته، وسط تعاطف واسع من الحاضرين.
الفقيدة، التي تنتمي إلى عائلة تطوانية معروفة، كانت تحظى باحترام كبير في محيطها، وخلف خبر وفاتها حزنا عميقا في أوساط أهل المدينة، خاصة وأنها كانت محبوبة بين الجيران والمعارف.
ويذكر أن إلياس أخوماش، المولود في إسبانيا والمنحدر من أصول تطوانية، يعد من أبرز الوجوه الصاعدة في صفوف المنتخب الوطني، وقد اختار تمثيل المغرب رغم الإغراءات الإسبانية، ما زاد من محبة الجمهور له، خصوصا بعد حضوره الإنساني المؤثر في جنازة جدته.
الفقيدة، التي تنتمي إلى عائلة تطوانية معروفة، كانت تحظى باحترام كبير في محيطها، وخلف خبر وفاتها حزنا عميقا في أوساط أهل المدينة، خاصة وأنها كانت محبوبة بين الجيران والمعارف.
ويذكر أن إلياس أخوماش، المولود في إسبانيا والمنحدر من أصول تطوانية، يعد من أبرز الوجوه الصاعدة في صفوف المنتخب الوطني، وقد اختار تمثيل المغرب رغم الإغراءات الإسبانية، ما زاد من محبة الجمهور له، خصوصا بعد حضوره الإنساني المؤثر في جنازة جدته.