ناظورسيتي تُسلّط الضوء على روّاد للكورنيش من نوع آخر مِمّن يملئون القفة بأسماك طازجة
بدر أعراب - محمد مقرش
اِنتقلت كاميرا ناظورسيتي، إلى أرجاء الشطر الجديد من كورنيش وسط الناظور المدينة، الذي طَفق يستقطب فضلاً عن الباحثين عن نزهة للترويح عن النفس وتزجية أوقات ممتعة بين جنباته، تستهوي أيضاً هـوّاة الصيد في مياه بحيرتها الزرقاء، منهم من يقتل وقته الثالث مستمتعا بمداعبة كائنات البحر، ومنهم من يعشق هذه الهواية حدّ الغواية وخصّص لها من أوقاته حصصا زمنية.
فعلى طول الشريط الساحلي السياحي، إعتاد عموم الزوار، رؤية عددٍ من عشّاق الصيد الذين يتوافدون بكثافة خلال فترات النهار والليل، يافعون وشباب وكهول يقصدون الكورنيش لممارسة عشقهم في بحيرة مارتشيكا كمن وجد ضالته بالضبط، بأدوات بسيطة تتمثل في خيط وصنارة، يقضون يوما جميلاً، قد يتوّج في الغالب بملء القفّة بأسماك طازجة وطرية، وهي قمّة الإنتشاء لدى عشاّق الصيد.. ناظورسيتي تسلّط الضوء خلال هذا الروبورتاج على روّادٍ للكورنيش من نوع آخر..
اِنتقلت كاميرا ناظورسيتي، إلى أرجاء الشطر الجديد من كورنيش وسط الناظور المدينة، الذي طَفق يستقطب فضلاً عن الباحثين عن نزهة للترويح عن النفس وتزجية أوقات ممتعة بين جنباته، تستهوي أيضاً هـوّاة الصيد في مياه بحيرتها الزرقاء، منهم من يقتل وقته الثالث مستمتعا بمداعبة كائنات البحر، ومنهم من يعشق هذه الهواية حدّ الغواية وخصّص لها من أوقاته حصصا زمنية.
فعلى طول الشريط الساحلي السياحي، إعتاد عموم الزوار، رؤية عددٍ من عشّاق الصيد الذين يتوافدون بكثافة خلال فترات النهار والليل، يافعون وشباب وكهول يقصدون الكورنيش لممارسة عشقهم في بحيرة مارتشيكا كمن وجد ضالته بالضبط، بأدوات بسيطة تتمثل في خيط وصنارة، يقضون يوما جميلاً، قد يتوّج في الغالب بملء القفّة بأسماك طازجة وطرية، وهي قمّة الإنتشاء لدى عشاّق الصيد.. ناظورسيتي تسلّط الضوء خلال هذا الروبورتاج على روّادٍ للكورنيش من نوع آخر..
