ناصر بوريطة يجري مباحثات مع نائبة وزير الخارجية الأمريكي
ناظورسيتي: متابعة
نوه ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، في لقاء صحفي مشترك مع نائبة وزير الخارجية الأمريكي ويندي شيرمان، بجودة العلاقات العريقة التي تجمع المغرب والولايات المتحدة.
كما أشاد المسؤول نفسه، بكثافة التبادلات الثنائية ومتعددة الاوجه على المستويات السياسية، الاقتصادية، الاستراتيجية والعسكرية الأمنية.
وجاء دلك، اليوم الثلاثاء، خلال مباحثات أجراها ناصر بوريطه، بالمسؤولة الأمريكية، التي تقوم بزيارة عمل للرباط على هامش أشغال الحوار الاستراتيجي بين المغرب والولايات المتحدة الامريكية.
نوه ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، في لقاء صحفي مشترك مع نائبة وزير الخارجية الأمريكي ويندي شيرمان، بجودة العلاقات العريقة التي تجمع المغرب والولايات المتحدة.
كما أشاد المسؤول نفسه، بكثافة التبادلات الثنائية ومتعددة الاوجه على المستويات السياسية، الاقتصادية، الاستراتيجية والعسكرية الأمنية.
وجاء دلك، اليوم الثلاثاء، خلال مباحثات أجراها ناصر بوريطه، بالمسؤولة الأمريكية، التي تقوم بزيارة عمل للرباط على هامش أشغال الحوار الاستراتيجي بين المغرب والولايات المتحدة الامريكية.
وشدد وزير الشؤون الخارجية، على إشادته الخاصة بالموقف الثابت غير المتغير للولايات المتحدة الامريكية بشأن قضية الصحراء المغربية، وبدعم بايدن لمخطط الحكم الذاتي الذي يعتبره المغرب حلال جديا وذو مصداقية لإنهاء هذا النزاع الإقليمي المفتعل.
من ثانية، أكدت المسؤولة الأمريكية موقف بلادها بخصوص الصحراء المغربية ومبادرة الحكم الذاتي، منوهة في الوقت نفسه بمساهمة المملكة في مسلسل السلام بمنطقة الشرق الأوسط وكذا في الحوار بين الفرقاء الليبيين.
وقالت شيرمان، إن العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية التي يعود تاريخها إلى 1778، وهي السنة التي شهدت توقيع معاهدة الصداقة، مافتئت تتعزز بفضل التبادلات الثنائية وتطابق وجهات النظر إزاء مختلف القضايا الاقليمية والدولية.
إلى ذلك، عقدت المسؤولة نفسها على هامش زيارتها للمغرب، اجتماعا مع ناصر بوريطة، كما ترأست برفقته جلسة الحوار الاستراتيجي بين المغرب والولايات المتحدة الذي يندرج في إطار المشاورات المنتظمة بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية.
وشكلت هذه الدورة، التي توجت بإصدار بيان مشترك، فرصة للدبلوماسيين الأمريكيين ونظرائهم المغاربة لاستعراض جملة من القضايا الإقليمية ، بما في ذلك الوضع في منطقة الساحل وليبيا وأوكرانيا.
وأبرزت الدبلوماسية الأمريكية، في هذا البيان، دعم واشنطن لمخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة، ونوهت بالدور الإقليمي الذي يضطلع به المغرب في مجال التعاون الأمني.
من ثانية، أكدت المسؤولة الأمريكية موقف بلادها بخصوص الصحراء المغربية ومبادرة الحكم الذاتي، منوهة في الوقت نفسه بمساهمة المملكة في مسلسل السلام بمنطقة الشرق الأوسط وكذا في الحوار بين الفرقاء الليبيين.
وقالت شيرمان، إن العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية التي يعود تاريخها إلى 1778، وهي السنة التي شهدت توقيع معاهدة الصداقة، مافتئت تتعزز بفضل التبادلات الثنائية وتطابق وجهات النظر إزاء مختلف القضايا الاقليمية والدولية.
إلى ذلك، عقدت المسؤولة نفسها على هامش زيارتها للمغرب، اجتماعا مع ناصر بوريطة، كما ترأست برفقته جلسة الحوار الاستراتيجي بين المغرب والولايات المتحدة الذي يندرج في إطار المشاورات المنتظمة بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية.
وشكلت هذه الدورة، التي توجت بإصدار بيان مشترك، فرصة للدبلوماسيين الأمريكيين ونظرائهم المغاربة لاستعراض جملة من القضايا الإقليمية ، بما في ذلك الوضع في منطقة الساحل وليبيا وأوكرانيا.
وأبرزت الدبلوماسية الأمريكية، في هذا البيان، دعم واشنطن لمخطط الحكم الذاتي الذي اقترحته المملكة، ونوهت بالدور الإقليمي الذي يضطلع به المغرب في مجال التعاون الأمني.
