
ناظورسيتي: متابعة
تشهد أحياء أولاد لحسن وأولاد ميمون بمدينة الناظور، خلال الأسبوع الجاري، موجة مقلقة من حوادث السرقة التي أثارت مخاوف الساكنة وزادت من مطالبها بتشديد الإجراءات الأمنية لردع الجانحين وحماية المواطنين.
وحسب مصادر “ناظورسيتي”، فقد تم تسجيل أربع حالات متفرقة، أولها بمنزل بحي أولاد ميمون، حيث فوجئ صاحبه عند الاستيقاظ بوجود لص داخله، ليتم إلقاء القبض عليه وتسليمه إلى عناصر الشرطة.
وفي حادثة ثانية، تعرضت دراجة نارية للسرقة بالقرب إعدادية المسيرة، بعدما ركنها صاحبها أمام باب منزله، ليتفاجأ بعدما أراد التنقل إلى عمله بأن دراجته قد اختفت.
أما الحالة الثالثة، فقد استهدفت شخصا سبعينيا كان في طريقه إلى أداء صلاة الفجر، حيث حاول مجهولون سلبه ممتلكاته تحت التهديد بالسلاح الأبيض، غير أنه تمكن من الفرار إلى منزله ونجا من الحادث.
وفي واقعة رابعة، تعرضت سيدة تشتغل في قطاع النظافة لاعتداء خطير من طرف شخصين اعترضا سبيلها تحت التهديد بالسلاح الأبيض، قبل أن يسلباها حقيبتها وهاتفها المحمول ويلوذا بالفرار.
وقد عبّرت ساكنة الأحياء المتضررة عن استيائها الكبير من تنامي هذه الظاهرة الإجرامية، مطالبة السلطات الأمنية بالتدخل العاجل لوقف هذه السلسلة من الاعتداءات التي أصبحت تهدد أمن المواطنين وسلامتهم الجسدية.
تشهد أحياء أولاد لحسن وأولاد ميمون بمدينة الناظور، خلال الأسبوع الجاري، موجة مقلقة من حوادث السرقة التي أثارت مخاوف الساكنة وزادت من مطالبها بتشديد الإجراءات الأمنية لردع الجانحين وحماية المواطنين.
وحسب مصادر “ناظورسيتي”، فقد تم تسجيل أربع حالات متفرقة، أولها بمنزل بحي أولاد ميمون، حيث فوجئ صاحبه عند الاستيقاظ بوجود لص داخله، ليتم إلقاء القبض عليه وتسليمه إلى عناصر الشرطة.
وفي حادثة ثانية، تعرضت دراجة نارية للسرقة بالقرب إعدادية المسيرة، بعدما ركنها صاحبها أمام باب منزله، ليتفاجأ بعدما أراد التنقل إلى عمله بأن دراجته قد اختفت.
أما الحالة الثالثة، فقد استهدفت شخصا سبعينيا كان في طريقه إلى أداء صلاة الفجر، حيث حاول مجهولون سلبه ممتلكاته تحت التهديد بالسلاح الأبيض، غير أنه تمكن من الفرار إلى منزله ونجا من الحادث.
وفي واقعة رابعة، تعرضت سيدة تشتغل في قطاع النظافة لاعتداء خطير من طرف شخصين اعترضا سبيلها تحت التهديد بالسلاح الأبيض، قبل أن يسلباها حقيبتها وهاتفها المحمول ويلوذا بالفرار.
وقد عبّرت ساكنة الأحياء المتضررة عن استيائها الكبير من تنامي هذه الظاهرة الإجرامية، مطالبة السلطات الأمنية بالتدخل العاجل لوقف هذه السلسلة من الاعتداءات التي أصبحت تهدد أمن المواطنين وسلامتهم الجسدية.