موجة حر مرتقبة بالمغرب تترواح ما بين 38 و 43 درجة ابتداء من السبت المقبل
ناظور سيتي: متابعة
أعلنت المديرية العامة للأرصاد الجوية اليوم الخميس، على أنه من المتوقع أن تشهد عدد من العمالات والأقاليم بالمملكة موجة حر تترواح ما بين 38 و43 درجة.
وأفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية، أن موجة الحر هذه ستكون ابتداء من يوم السبت المقبل إلى غاية يوم الثلاثاء.
وأوضحت المديرية، في نشرة خاصة من مستوى يقظة برتقالي، أنه من المرتقب أن تهم هذه الظاهرة، من يوم السبت إلى غاية الثلاثاء المقبلين، أقاليم وعمالات كل من تارودانت وأكادير إداوتنان وإنزكان آيت ملول وكلميم وطانطان والسمارة ووادي الذهب وأوسرد.
أعلنت المديرية العامة للأرصاد الجوية اليوم الخميس، على أنه من المتوقع أن تشهد عدد من العمالات والأقاليم بالمملكة موجة حر تترواح ما بين 38 و43 درجة.
وأفادت المديرية العامة للأرصاد الجوية، أن موجة الحر هذه ستكون ابتداء من يوم السبت المقبل إلى غاية يوم الثلاثاء.
وأوضحت المديرية، في نشرة خاصة من مستوى يقظة برتقالي، أنه من المرتقب أن تهم هذه الظاهرة، من يوم السبت إلى غاية الثلاثاء المقبلين، أقاليم وعمالات كل من تارودانت وأكادير إداوتنان وإنزكان آيت ملول وكلميم وطانطان والسمارة ووادي الذهب وأوسرد.
كما ستهم هذه الظاهرة، من الأحد وإلى غاية الثلاثاء القادمين، أقاليم وعمالات طاطا وتزنيت وشتوكة آيت باها و أسا الزاك وسيدي إفني والعيون وبوجدور وطرفاية.
وفي هذا الصدد، ينصح عدد من الخبراء في مجال الصحة، المواطنين باتخاذ إجراءات وقائية حفاظا على صحتهم من خطر تداعيات ارتفاع موجات الحرارة، التي بحسب إفاداتهم قد تؤدي في غالب الأحيان إلى جفاف في الجسم، والوفاة.
جدير بالذكر، أن المملكة كانت قد شهدت خلال الفترة الأخيرة تساقطات مطرية مهمة، بعدما لم تسجل أي تساقطات طيلة أكتوبر وشتنبر الماضيين.
وكان المغاربة، قد استبشروا خيرا بهذه الزخات المطرية، متوقعين أن تساهم في تحسين مخزون السدود والفرشة المائية.
وفي هذا الصدد، ينصح عدد من الخبراء في مجال الصحة، المواطنين باتخاذ إجراءات وقائية حفاظا على صحتهم من خطر تداعيات ارتفاع موجات الحرارة، التي بحسب إفاداتهم قد تؤدي في غالب الأحيان إلى جفاف في الجسم، والوفاة.
جدير بالذكر، أن المملكة كانت قد شهدت خلال الفترة الأخيرة تساقطات مطرية مهمة، بعدما لم تسجل أي تساقطات طيلة أكتوبر وشتنبر الماضيين.
وكان المغاربة، قد استبشروا خيرا بهذه الزخات المطرية، متوقعين أن تساهم في تحسين مخزون السدود والفرشة المائية.
