ناظورسيتي: متابعة
أعرب مواطنون بإقليم الدريوش، عن شكرهم لكل من العامل السابق جمال خلوق، ووزير الصحة في حكومة عبد الإله بنكيران لحسن الوردي، على الجهود التي بذلوها من أجل إخراج المركز الاستشفائي الإقليمي إلى حيز الوجود.
وقال متحدثون لـ"ناظورسيتي"، إنهم مستاؤون من محاولات الركوب التي أعقبت موعد افتتاح المركز الاستشفائي الإقليمي من طرف وزير الصحة خالد آيت الطالب، أول أمس السبت، موضحين أن الفضل في إخراج هذه المنشأة الصحية يعود للعامل السابق جمال خلوق الوزير لحسن الوردي اللذان بذلا أقصى جهودهما لإحداث المشروع السالف ذكره.
ومن بين الجهود التي بذلها عامل الدريوش السابق، وفقا لمصادر "ناظورسيتي"، رصده للقطعة الأرضية التي شيد عليها المستشفى والتي تبلغ مساحتها 17 ألف و 860 متر مربع، كما أنه وقف على المشروع إلى غاية المصادقة عليه من طرف وزارة الصحة ومجلس جهة الشرق سنة 2016.
واستحسن فاعلون جمعويون بإقليم الدريوش، جهود وزير الصحة لحسن الوردي، الذي سارع الزمن لبناء المستشفى السالف ذكره وجعله في متناول الساكنة بعد رصد ميزانيته وإعلان صفقته العمومية خلال وقت وجيز، إلى جانب المركز الاستشفائي الإقليمي بسلوان الذي عرف هو الآخر تعثرا بعد انتهاء ولاية المذكور.
واستغربت مصادر "ناظورسيتي"، أسباب تأخر انطلاقة مستشفى الدريوش وإنجاز المركز الاستشفائي الإقليمي بالناظور، بعد انتهاء مهام لحسن الوردي على رأس وزارة الصحة، مع العلم أن رحيله أتى بعدما أنهى جميع المتطلبات التقنية والمادية المتعلقة بالمشروعين.
أعرب مواطنون بإقليم الدريوش، عن شكرهم لكل من العامل السابق جمال خلوق، ووزير الصحة في حكومة عبد الإله بنكيران لحسن الوردي، على الجهود التي بذلوها من أجل إخراج المركز الاستشفائي الإقليمي إلى حيز الوجود.
وقال متحدثون لـ"ناظورسيتي"، إنهم مستاؤون من محاولات الركوب التي أعقبت موعد افتتاح المركز الاستشفائي الإقليمي من طرف وزير الصحة خالد آيت الطالب، أول أمس السبت، موضحين أن الفضل في إخراج هذه المنشأة الصحية يعود للعامل السابق جمال خلوق الوزير لحسن الوردي اللذان بذلا أقصى جهودهما لإحداث المشروع السالف ذكره.
ومن بين الجهود التي بذلها عامل الدريوش السابق، وفقا لمصادر "ناظورسيتي"، رصده للقطعة الأرضية التي شيد عليها المستشفى والتي تبلغ مساحتها 17 ألف و 860 متر مربع، كما أنه وقف على المشروع إلى غاية المصادقة عليه من طرف وزارة الصحة ومجلس جهة الشرق سنة 2016.
واستحسن فاعلون جمعويون بإقليم الدريوش، جهود وزير الصحة لحسن الوردي، الذي سارع الزمن لبناء المستشفى السالف ذكره وجعله في متناول الساكنة بعد رصد ميزانيته وإعلان صفقته العمومية خلال وقت وجيز، إلى جانب المركز الاستشفائي الإقليمي بسلوان الذي عرف هو الآخر تعثرا بعد انتهاء ولاية المذكور.
واستغربت مصادر "ناظورسيتي"، أسباب تأخر انطلاقة مستشفى الدريوش وإنجاز المركز الاستشفائي الإقليمي بالناظور، بعد انتهاء مهام لحسن الوردي على رأس وزارة الصحة، مع العلم أن رحيله أتى بعدما أنهى جميع المتطلبات التقنية والمادية المتعلقة بالمشروعين.
جدير بالذكر، أن وزارة الصحة، عززت المركز الاستشفائي الإقليمي الذي أعطى، الوزير خالد آيت الطالب انطلاقته، بعدد من التجهيزات والمعدات البيوطبية واللوجستية لجعله منشأة قادرة على الاستجابة لمتطلبات المرضى بإقليم الدريوش.
وجرى تجهيز المستشفى جرى تجهيزة قبل إعطاء انطلاقته، بتجهيزات ومعدات بيوطيبية حديثة وعالية الجودة.
وتضم هذه التجهيزات، على ثمانية أسرة مجهزة للإنعاش، و أربع غرف للعمليات الجراحية، و خمس مولدات لغسل الكلي، وأربعة أعمد للتنظير.
كما وفرت الوزارة المعنية بالمستشفى، وحدة مجهزة لطب العيون، إضافة إلى عدة أقسام ومصالح طبية وإدارية، تضم مصلحة للاستقبال والقبول والإدارة والمستعجلات ووحدات الاستشفاء الخارجية والاستكشافات الوظيفية ومستشفى النهار.
وأحدثت داخل المركز الاستشفائي بإقليم الدريوش، وحدة للتوليد والإنعاش والتعقيم والفحص بالأشعة، فضلا عن المركب الجراحي والمختبر ومصلحة تصفية الدم ومركز الترويض الطبي، وصيدلية وقسم للطب وآخرين للجراحة والأم والطفل ومرافق أخرى.
وبالنسبة للأطقم الصحية، فقد رصدت وزارة الصحة حسب خالد آيت طالب، أطرا طبية وتمريضية وإدارية وتقنية مؤهلة للسهر على تقديم الخدمات الصحية بهذا المركز.
ويتوفر المركز، على 7 أطباء عامين و15 طبيبا أخصائيا في طب العظام والمفاصل، القلب والشرايين، الجهاز الهضمي، النساء والتوليد، التخدير والإنعاش، الجراحة العامة، طب العيون، طب الأطفال، الأنف الأذن والحنجرة، طب الجلد والأشعة والتحاليل الطبية، إلى جانب صيدلي، و92 ممرضا وتقنيا للصحة، و17 إداريا وتقنيا.
وجرى تجهيز المستشفى جرى تجهيزة قبل إعطاء انطلاقته، بتجهيزات ومعدات بيوطيبية حديثة وعالية الجودة.
وتضم هذه التجهيزات، على ثمانية أسرة مجهزة للإنعاش، و أربع غرف للعمليات الجراحية، و خمس مولدات لغسل الكلي، وأربعة أعمد للتنظير.
كما وفرت الوزارة المعنية بالمستشفى، وحدة مجهزة لطب العيون، إضافة إلى عدة أقسام ومصالح طبية وإدارية، تضم مصلحة للاستقبال والقبول والإدارة والمستعجلات ووحدات الاستشفاء الخارجية والاستكشافات الوظيفية ومستشفى النهار.
وأحدثت داخل المركز الاستشفائي بإقليم الدريوش، وحدة للتوليد والإنعاش والتعقيم والفحص بالأشعة، فضلا عن المركب الجراحي والمختبر ومصلحة تصفية الدم ومركز الترويض الطبي، وصيدلية وقسم للطب وآخرين للجراحة والأم والطفل ومرافق أخرى.
وبالنسبة للأطقم الصحية، فقد رصدت وزارة الصحة حسب خالد آيت طالب، أطرا طبية وتمريضية وإدارية وتقنية مؤهلة للسهر على تقديم الخدمات الصحية بهذا المركز.
ويتوفر المركز، على 7 أطباء عامين و15 طبيبا أخصائيا في طب العظام والمفاصل، القلب والشرايين، الجهاز الهضمي، النساء والتوليد، التخدير والإنعاش، الجراحة العامة، طب العيون، طب الأطفال، الأنف الأذن والحنجرة، طب الجلد والأشعة والتحاليل الطبية، إلى جانب صيدلي، و92 ممرضا وتقنيا للصحة، و17 إداريا وتقنيا.

مواطنون يشكرون العامل خلوق والوزير الوردي على إحداث مستشفى الدريوش
