مواطن يحكي معاناته ويناشد الملك محمد السادس التدخل من أجل إنصافه
ناظورسيتي
يحكي المواطن خاليد زيدان، القاطن بجماعة أزغنغان، عن معاناته مع الظلم، المتمثل في تنفيد حكم قضائي صادر منذ عقود، حول أرض تعود لورثة "سالم بن المختار"، موضوع النزاع بينهم وبين أحد المواطنين الذي أصدرت في حقه عدة أحكام بين الابتدائية والاستنافية (وأخرى) تقضي ضده بالإفراغ.
وتعود تفاصيل الواقعة حسب شكاية مرفوعة إلى مدير "الديوان الملكي"، توصل موقع ناظورسيتي بنسخة منها، إلى سنوات الستينات حيث قام صاحب الأرض "لأصلي"، برهنها للمواطن (المدعى عليه)، غير أنه في أخر عملية رهن بينهم، قام المدعى عليه بتصرف غير قانوني، بنقضه للعقد المبرم بينه وبين مالك الأرض، ما أدخلهم في "نفق"، اللجوء إلى المحاكم، حيث وطوال مدة التقاضي، كانت جميع الأحكام المتعلقة بالقضية تصدر لصالح ورثة "سالم بن المختار"، غير أن (تحيلا أم شبهات أخرى في الملف) حسب "خاليد زيدان"، (شاهدوا الفيديو أسفله)، تحول دون التطبيق السليم للقانون، وإرجاع كل دي حق حقه.
و يلتمس في شكايته الموجهة، إلى مدير الديوان الملكي، التدخل للنظر إلى الملف موضوع النزاع وإعمال المتعين فيها وإعطاء التعليمات للجهات المعنية، لتنفيد الحكم الصادر من المحكمة باعتبار أن الأمر أخد وقتا طويلا والكثير من المصاريف بخصوص التقاضي والترافع، حيث أن كل الورثة يعيشون وضعية (صعبة)، والبعض منهم بلع من العمر عتيا، أملين في إنصافهم من أجل حصولهم على حقهم.
يحكي المواطن خاليد زيدان، القاطن بجماعة أزغنغان، عن معاناته مع الظلم، المتمثل في تنفيد حكم قضائي صادر منذ عقود، حول أرض تعود لورثة "سالم بن المختار"، موضوع النزاع بينهم وبين أحد المواطنين الذي أصدرت في حقه عدة أحكام بين الابتدائية والاستنافية (وأخرى) تقضي ضده بالإفراغ.
وتعود تفاصيل الواقعة حسب شكاية مرفوعة إلى مدير "الديوان الملكي"، توصل موقع ناظورسيتي بنسخة منها، إلى سنوات الستينات حيث قام صاحب الأرض "لأصلي"، برهنها للمواطن (المدعى عليه)، غير أنه في أخر عملية رهن بينهم، قام المدعى عليه بتصرف غير قانوني، بنقضه للعقد المبرم بينه وبين مالك الأرض، ما أدخلهم في "نفق"، اللجوء إلى المحاكم، حيث وطوال مدة التقاضي، كانت جميع الأحكام المتعلقة بالقضية تصدر لصالح ورثة "سالم بن المختار"، غير أن (تحيلا أم شبهات أخرى في الملف) حسب "خاليد زيدان"، (شاهدوا الفيديو أسفله)، تحول دون التطبيق السليم للقانون، وإرجاع كل دي حق حقه.
و يلتمس في شكايته الموجهة، إلى مدير الديوان الملكي، التدخل للنظر إلى الملف موضوع النزاع وإعمال المتعين فيها وإعطاء التعليمات للجهات المعنية، لتنفيد الحكم الصادر من المحكمة باعتبار أن الأمر أخد وقتا طويلا والكثير من المصاريف بخصوص التقاضي والترافع، حيث أن كل الورثة يعيشون وضعية (صعبة)، والبعض منهم بلع من العمر عتيا، أملين في إنصافهم من أجل حصولهم على حقهم.
