مهندسون إسبان يقومون بزيارة ميدانية للدريوش والحسيمة لهذا السبب
ناظورسيتي | متابعة
استقبل خوان خوسي ايمبرودا حاكم مدينة مليلية المحتلة، أمس الجمعة، وفدا عن مهندسين مدنيين في القنوات والموانئ المتخرجين في دفعة سنة 1977 من جامعة البوليتكنيك في العاصمة مدريد، وقام بعدها ذات الوفد بزيارة مناطق بإقليمي الدريوش و الحسيمة.
وتأتي ذات الزيارة بناء على دعوة وجهها لهم وزير التنمية في حكومة المدينة المحتلة، فرانيسيكو خافيير غونزاليس، لقضاء 3 أيام سيتم خلالها زيارة مجموعة من المآثر العمرانية، ومحطة لتحلية المياه، إضافة إلى زيارة منطقة أنوال بإقليم الدريوش التي شهدت المعركة الشهيرة التي أذلت الجيش الاسباني، وكذا مدينة الحسيمة التي أسسها الإسبان بعد الإنزال العسكري لسنة 1925.
وقال وزير التنمية الذي تخرج في نفس الدفعة، أن هذا الحدث "عاطفي جدا"، وأنه دائما يقوم مهندسي دفعة 1977، بزيارة مختلف المناطق في إسبانيا، واقترح عليهم هذه السنة زيارة مدينة مليلية المحتلة، ومناطق بأقاليم الريف، حيث انتلقت ذات الزيارة يوم أمس السبت، وحطوا الرحال ذات اليوم بمنطقة أنوال وثم تمسمان.
وعلاقة بالموضوع، قال أحد المهندسين ضمن ذات الوفد أن زيارتهم لمنطقة أنوال بالخصوص ومدينة الحسيمة، نابعة من كونها أماكن مهمة وميزت تاريخ اسبانيا، وأنها فرصة استثنائية لكونهم لا يعرفون مدينة مليلية، والمناطق المحيطة بها.
استقبل خوان خوسي ايمبرودا حاكم مدينة مليلية المحتلة، أمس الجمعة، وفدا عن مهندسين مدنيين في القنوات والموانئ المتخرجين في دفعة سنة 1977 من جامعة البوليتكنيك في العاصمة مدريد، وقام بعدها ذات الوفد بزيارة مناطق بإقليمي الدريوش و الحسيمة.
وتأتي ذات الزيارة بناء على دعوة وجهها لهم وزير التنمية في حكومة المدينة المحتلة، فرانيسيكو خافيير غونزاليس، لقضاء 3 أيام سيتم خلالها زيارة مجموعة من المآثر العمرانية، ومحطة لتحلية المياه، إضافة إلى زيارة منطقة أنوال بإقليم الدريوش التي شهدت المعركة الشهيرة التي أذلت الجيش الاسباني، وكذا مدينة الحسيمة التي أسسها الإسبان بعد الإنزال العسكري لسنة 1925.
وقال وزير التنمية الذي تخرج في نفس الدفعة، أن هذا الحدث "عاطفي جدا"، وأنه دائما يقوم مهندسي دفعة 1977، بزيارة مختلف المناطق في إسبانيا، واقترح عليهم هذه السنة زيارة مدينة مليلية المحتلة، ومناطق بأقاليم الريف، حيث انتلقت ذات الزيارة يوم أمس السبت، وحطوا الرحال ذات اليوم بمنطقة أنوال وثم تمسمان.
وعلاقة بالموضوع، قال أحد المهندسين ضمن ذات الوفد أن زيارتهم لمنطقة أنوال بالخصوص ومدينة الحسيمة، نابعة من كونها أماكن مهمة وميزت تاريخ اسبانيا، وأنها فرصة استثنائية لكونهم لا يعرفون مدينة مليلية، والمناطق المحيطة بها.
