مهرجان المتوسط للسينما يسدل الستار على فعالياته بتوجيه دعوة إلى إنشاء قاعة للسينما بالناظور
بدر أعراب | إلياس حجلة | محمد مقرش
أسدل أمس السبت بقاعة اللقاءات بفندق "ميركل"، الستار عن فعاليات النسخة الأولى من المهرجان المتوسطي للسينما، المُقام بالناظور طيلة الفترة الممتدة من 22 يوليوز إلى 25 منه، بتنظيم مشترك جمع بين الجمعية المتوسطية للسينما والمجلس الإقليمي القنصلية العامة للمملكة الإسبانية بالناظور.
وتميّز الحفل الإختتامي لمهرجان المتوسط للسينما في دورته الأولى، والذي اُستهل بإستعرضات فرقٍ فولكلورية، بتكريم نخبة من عشًاق الفنّ السابع من كلا الجانبين المغربي والإسباني، حيث جرى تسليم أذرع تذكارية لمجموعة من الأسماء اللامعة في ميدان السينما، منهم مخرجين ومنتجين وممثلين.
وتخلل برنامح حفل إختتام المهرجان الذي قدّمه الإعلامي محمد العلالي، وصلات غنائية متنوعة، أثثتها مجموعة من الفرق الموسيقية مغربية وإسبانية، إلى جانب تقديم فرقة إسبانية عروضاً في الرقص التقليدي الذي يعّد جزءٍ من التراث الفني الإسباني، على إيقاع نغمات الفلامينكو، علاوة على فقرات وأنشطة فنية عدّة، اُختتمت برفع برقية الولاء إلى العاهل المغربي.
وفي تصريحها لموقع ناظورسيتي، أكدت ليلى أحكيم بوصفها رئيسة المهرجان، أنّ البصمة الأولى من التظاهرة السينمائية لقيت نجاحاً كبيراً وتنظيما محبكاً بفضل المجهودات المبذولة من طرف جميع الشركاء والساهرين على إقامة الملتقى المتوسطي الذي يؤسّس لبوتقة تنصهر فيها رؤى وأفكار روّاد الشاشة العملاقة، مضيفة أن المهرجان وجه دعوة صريحة إلى ضرورة إحداث قاعة للسينما بالناظور.
أسدل أمس السبت بقاعة اللقاءات بفندق "ميركل"، الستار عن فعاليات النسخة الأولى من المهرجان المتوسطي للسينما، المُقام بالناظور طيلة الفترة الممتدة من 22 يوليوز إلى 25 منه، بتنظيم مشترك جمع بين الجمعية المتوسطية للسينما والمجلس الإقليمي القنصلية العامة للمملكة الإسبانية بالناظور.
وتميّز الحفل الإختتامي لمهرجان المتوسط للسينما في دورته الأولى، والذي اُستهل بإستعرضات فرقٍ فولكلورية، بتكريم نخبة من عشًاق الفنّ السابع من كلا الجانبين المغربي والإسباني، حيث جرى تسليم أذرع تذكارية لمجموعة من الأسماء اللامعة في ميدان السينما، منهم مخرجين ومنتجين وممثلين.
وتخلل برنامح حفل إختتام المهرجان الذي قدّمه الإعلامي محمد العلالي، وصلات غنائية متنوعة، أثثتها مجموعة من الفرق الموسيقية مغربية وإسبانية، إلى جانب تقديم فرقة إسبانية عروضاً في الرقص التقليدي الذي يعّد جزءٍ من التراث الفني الإسباني، على إيقاع نغمات الفلامينكو، علاوة على فقرات وأنشطة فنية عدّة، اُختتمت برفع برقية الولاء إلى العاهل المغربي.
وفي تصريحها لموقع ناظورسيتي، أكدت ليلى أحكيم بوصفها رئيسة المهرجان، أنّ البصمة الأولى من التظاهرة السينمائية لقيت نجاحاً كبيراً وتنظيما محبكاً بفضل المجهودات المبذولة من طرف جميع الشركاء والساهرين على إقامة الملتقى المتوسطي الذي يؤسّس لبوتقة تنصهر فيها رؤى وأفكار روّاد الشاشة العملاقة، مضيفة أن المهرجان وجه دعوة صريحة إلى ضرورة إحداث قاعة للسينما بالناظور.
