مهاجر ناظوري يستأمِن شاباً على منزله بالناظور فَسرق محتوياته وأوراقهِ الثبوتية ولاذَ بالفرار
بدر أعراب
في شكايةٍ متوصلٍ بها لدى منبر ناظورسيتي من طرف أحد المواطنين القاطنين بالديار الإيطالية، يشتكي فيها عملية السرقة التي طالت مجموعة من محتويات منزله، بالإضافة إلى عددٍ من الوثائق والأوراق الثبوتية، عندما أقدم شابٌّ يُدعى "إبراهيم . إ"، على إقتحامِ منزلِ المُشتكي الكائن بمنطقة بُوعرْك نواحي مدينة الناظور، ليُقدم على إقْتراف فِعلة السّرقة.
وتعودُ تفاصيل هذهِ الواقعَة إلى شَهر يونيو الفارط، عندما أوكلَ المُشتكي للشابّ المشتَكى منه، مُهمّة حِراسة منزلهِ لمدّةِ يومين إلى حين عودته من سفرٍ قصير داخل المغرب، حيث خَصّص له مأوًى للمُكوث والمَبيت في حُجرةٍ كائنة بالقرب من المنزل الذي إسْتأمنَهُ عليه، ليَستغّل الشابّ المعْني بالأمر خُلوّ المنزل بعدَ سفرِ صاحِبه وقام بتكسيرِ أحد أبوابهِ نافذاً إلى داخله، حيث قام بإفراغِهِ من مجمُوعةٍ من المُحتويات باهِظة الثّمن.
وبالإضافةِ إلى هذه المَسرُوقات، عَمد الجاني إلى سَرقة بعض الوثائِق وَالأوراق الثبُوتية المتعّلقة بالمشتكِي والتي تُهمّه داخل الأراضِي الإيطالية، ليُسارع هذا الأخير إلى تحريرِ شكايةٍ في النّازلة لدى المصَالح الأمنية المُختّصة بالناظور، بُغية الوصُول إلى المشتكى منهُ الذي لاذَ بالفِرار إلى وجهةٍ غير مَعلومة بعد إقترافِهِ فعلتِهِ الشّنيعة.
في شكايةٍ متوصلٍ بها لدى منبر ناظورسيتي من طرف أحد المواطنين القاطنين بالديار الإيطالية، يشتكي فيها عملية السرقة التي طالت مجموعة من محتويات منزله، بالإضافة إلى عددٍ من الوثائق والأوراق الثبوتية، عندما أقدم شابٌّ يُدعى "إبراهيم . إ"، على إقتحامِ منزلِ المُشتكي الكائن بمنطقة بُوعرْك نواحي مدينة الناظور، ليُقدم على إقْتراف فِعلة السّرقة.
وتعودُ تفاصيل هذهِ الواقعَة إلى شَهر يونيو الفارط، عندما أوكلَ المُشتكي للشابّ المشتَكى منه، مُهمّة حِراسة منزلهِ لمدّةِ يومين إلى حين عودته من سفرٍ قصير داخل المغرب، حيث خَصّص له مأوًى للمُكوث والمَبيت في حُجرةٍ كائنة بالقرب من المنزل الذي إسْتأمنَهُ عليه، ليَستغّل الشابّ المعْني بالأمر خُلوّ المنزل بعدَ سفرِ صاحِبه وقام بتكسيرِ أحد أبوابهِ نافذاً إلى داخله، حيث قام بإفراغِهِ من مجمُوعةٍ من المُحتويات باهِظة الثّمن.
وبالإضافةِ إلى هذه المَسرُوقات، عَمد الجاني إلى سَرقة بعض الوثائِق وَالأوراق الثبُوتية المتعّلقة بالمشتكِي والتي تُهمّه داخل الأراضِي الإيطالية، ليُسارع هذا الأخير إلى تحريرِ شكايةٍ في النّازلة لدى المصَالح الأمنية المُختّصة بالناظور، بُغية الوصُول إلى المشتكى منهُ الذي لاذَ بالفِرار إلى وجهةٍ غير مَعلومة بعد إقترافِهِ فعلتِهِ الشّنيعة.
