مندوبية السجون تنفي حقن الزفزافي وتؤكد أنه بصحة جيدة
ناظورسيتي: علي كراجي
نفت، مندوبية السجون، ما تم تداوله في بعض مواقع التواصل الاجتماعي من ادعاءات حول تعرض ناصر الزفزافي، معتقل الحراك الشعبي بالريف، النزيل بالسجن المحلي عين السبع 1 والمعتقل على خلفية أحداث الحسيمة، لآلام داخل السجن بسبب حقنة يجهل سببها ومصدرها.
وقالت المندوبية في بلاغ، اطلعت عليه ناظورسيتي ’’إن الادعاءات المذكورة ما هي إلا افتراءات بليدة من وحي الخيال الخسيس للجهات التي نشرتها وعلقت عليها في نفس الوقت كما لو كانت واقعا حقيقيا‘‘.
وأضاف البلاغ ’’إن الترويج لمثل هذه الأكاذيب والافتراءات يدل بشكل واضح على أن الجهات التي تقف وراءها تلجأ إلى كل الوسائل الدنيئة للمس بمصداقية المؤسسة خدمة لأجندات تحريضية لا تمت بصلة إلى مصلحة السجناء الذين يفترى عليهم بما ليس لهم به علم، وبما لا ينطبق على وضعيتهم في المؤسسة’’.
وعن الحالة الصحية لناصر الزفزافي قالت المندوبية ’’المعني يعامل معاملة عادية وهو بصحة جيدة ولا يخضع أصلا لأي علاج، ولا علم له بما يتم الترويج له منسوبا إليه كذبا‘‘.
على خلاف مثل هذه الممارسات والأساليب غير المسؤولة لمن يدعي الدفاع عن هذا النزيل وغيره من النزلاء المتابعين على خلفية نفس الأحداث، فإن إدارة المؤسسة تعامل جميع نزلائها معاملة قانونية ومسؤولة، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن تعرض حياة نزيل من نزلاء المؤسسة للخطر أو لأية معاملة مخالفة للقانون... يضيف البلاغ.
واعتبارا لذلك، قالت المندوبية ’’نظرا لتمادي هذه الجهات في تضليل الرأي العام والافتراء على النزلاء المعنيين ومحاولة المس بسمعة المؤسسة باعتبارها مؤسسة تابعة للدولة، فإن هذه الإدارة تحذر، كما فعلت في السابق، هذه الجهات من التبعات الخطيرة لمثل هذه الادعاءات الكاذبة، ومن الممارسات التحريضية التي تلجأ إليها خدمة لأجندات مشبوهة‘‘.
نفت، مندوبية السجون، ما تم تداوله في بعض مواقع التواصل الاجتماعي من ادعاءات حول تعرض ناصر الزفزافي، معتقل الحراك الشعبي بالريف، النزيل بالسجن المحلي عين السبع 1 والمعتقل على خلفية أحداث الحسيمة، لآلام داخل السجن بسبب حقنة يجهل سببها ومصدرها.
وقالت المندوبية في بلاغ، اطلعت عليه ناظورسيتي ’’إن الادعاءات المذكورة ما هي إلا افتراءات بليدة من وحي الخيال الخسيس للجهات التي نشرتها وعلقت عليها في نفس الوقت كما لو كانت واقعا حقيقيا‘‘.
وأضاف البلاغ ’’إن الترويج لمثل هذه الأكاذيب والافتراءات يدل بشكل واضح على أن الجهات التي تقف وراءها تلجأ إلى كل الوسائل الدنيئة للمس بمصداقية المؤسسة خدمة لأجندات تحريضية لا تمت بصلة إلى مصلحة السجناء الذين يفترى عليهم بما ليس لهم به علم، وبما لا ينطبق على وضعيتهم في المؤسسة’’.
وعن الحالة الصحية لناصر الزفزافي قالت المندوبية ’’المعني يعامل معاملة عادية وهو بصحة جيدة ولا يخضع أصلا لأي علاج، ولا علم له بما يتم الترويج له منسوبا إليه كذبا‘‘.
على خلاف مثل هذه الممارسات والأساليب غير المسؤولة لمن يدعي الدفاع عن هذا النزيل وغيره من النزلاء المتابعين على خلفية نفس الأحداث، فإن إدارة المؤسسة تعامل جميع نزلائها معاملة قانونية ومسؤولة، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن تعرض حياة نزيل من نزلاء المؤسسة للخطر أو لأية معاملة مخالفة للقانون... يضيف البلاغ.
واعتبارا لذلك، قالت المندوبية ’’نظرا لتمادي هذه الجهات في تضليل الرأي العام والافتراء على النزلاء المعنيين ومحاولة المس بسمعة المؤسسة باعتبارها مؤسسة تابعة للدولة، فإن هذه الإدارة تحذر، كما فعلت في السابق، هذه الجهات من التبعات الخطيرة لمثل هذه الادعاءات الكاذبة، ومن الممارسات التحريضية التي تلجأ إليها خدمة لأجندات مشبوهة‘‘.
