مندوبية السجون تنفي تدهور صحة الصحفي سليمان الريسوني بسبب إضرابه عن الطعام
ناظورسيتي : متابعة
أوردت مصادر إعلامية، أن المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، نفت تدهور صحة صحفي مضرب عن الطعام منذ 47 يوما.
وكشفت المصادر ذاتها، أن نفي المندوبية ضمن بلاغ رسمي، صدر بالتزامن مع استمرار حملة إعلامية للمطالبة بإطلاق سراح الصحفي المذكور.
وقالت المندوبية أن "الأخبار التي يتم ترويجها من طرف بعض الجهات كون سليمان الريسوني، يحتضر ومشرف على الموت وغير قادر على الحركة، لا أساس لها من الصحة".
وأشار نص البلاغ إلى أن "المعني بالأمر استقبل صباح اليوم الإثنين محامين عن هيئة دفاعه، حيث توجه إلى قاعة المخابرة مشيا على قدميه".
وشددت المؤسسة السجنية على أن المعني بالأمر استقبل مؤخرا أعضاء عن اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان والمرصد المغربي للسجون، وذلك في ثلاث مناسبات كان آخرها بتاريخ 21 ماي الجاري.
أوردت مصادر إعلامية، أن المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، نفت تدهور صحة صحفي مضرب عن الطعام منذ 47 يوما.
وكشفت المصادر ذاتها، أن نفي المندوبية ضمن بلاغ رسمي، صدر بالتزامن مع استمرار حملة إعلامية للمطالبة بإطلاق سراح الصحفي المذكور.
وقالت المندوبية أن "الأخبار التي يتم ترويجها من طرف بعض الجهات كون سليمان الريسوني، يحتضر ومشرف على الموت وغير قادر على الحركة، لا أساس لها من الصحة".
وأشار نص البلاغ إلى أن "المعني بالأمر استقبل صباح اليوم الإثنين محامين عن هيئة دفاعه، حيث توجه إلى قاعة المخابرة مشيا على قدميه".
وشددت المؤسسة السجنية على أن المعني بالأمر استقبل مؤخرا أعضاء عن اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان والمرصد المغربي للسجون، وذلك في ثلاث مناسبات كان آخرها بتاريخ 21 ماي الجاري.
وقال المندوبية أن الأطراف المذكورة، بالإضافة إلى مسؤولي المندوبية حاولوا ثنيه في أكثر من مناسبة، عن مواصلة إضرابه عن الطعام لما قد يكون له من آثار سلبية على صحته، غير أنه رفض ذلك.
وعلاقة بالموضوع، لا يزال نشطاء وصحفيون مغاربة، مستمرون في حملة إلكترونية، للمطالبة بالإفراج عن الصحفي سليمان الريسوني؛ احتجاجا على استمرار توقيفه "احتياطيا" منذ ما يقارب سنو.
وأطلق نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، "هاشتاغات" أبرزها "الريسوني في خطر"، و "حياة سليمان مسؤوليتنا جميعا".
تجدر الإشارة إلى أن المعني بالأمر الذي يشغل رئيس تحرير صحيفة أخبار اليوم تم توقيفه السنة الماضية، بناء على شكوى تقدم بها شاب يتهمه فيها بـ"اعتداء جنسي"، وهو الاتهام الذي ينفيه الصحفي.
وعلاقة بالموضوع، لا يزال نشطاء وصحفيون مغاربة، مستمرون في حملة إلكترونية، للمطالبة بالإفراج عن الصحفي سليمان الريسوني؛ احتجاجا على استمرار توقيفه "احتياطيا" منذ ما يقارب سنو.
وأطلق نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي، "هاشتاغات" أبرزها "الريسوني في خطر"، و "حياة سليمان مسؤوليتنا جميعا".
تجدر الإشارة إلى أن المعني بالأمر الذي يشغل رئيس تحرير صحيفة أخبار اليوم تم توقيفه السنة الماضية، بناء على شكوى تقدم بها شاب يتهمه فيها بـ"اعتداء جنسي"، وهو الاتهام الذي ينفيه الصحفي.
