مندوبية التعاون الوطني بالناظور تختتم الاسبوع التكويني الاول لبرنامج رفيق
ناظورسيتي: متابعة
بعد أن أعطت السيدة جميلة المصلي، وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية يوم الثلاثاء 12 نونبر 2019 انطلاقة المرحلة الأخيرة من البرنامج الوطني لتأهيل مهنيي التكفل بالأشخاص ذوي إعاقة التوحد "رفيق" المخصصة لتكوين الأسر والمهنيين على المستوى المحلي، أعطى السيد مراد العمالي المكلف بتسيير مندوبية التعاون الوطني بإقليم الناظور انطلاق الدورة التكوينية في علم تحليل السلوك التطبيقي لفائدة المجموعة الأولى على صعيد الإقليم، والتي استمرت طيلة خمسة أيام عرفت اختتامها اليوم بمركز توجيه ومساعدة الأشخاص في وضعية إعاقة.
وكانت هذه الدورة الموجهة لفائدة المهنيين العاملين في مجال التوحد مؤطرة من طرف السيدة أمــيمة دحمان، إطار بنفس المندوبية؛ بهدف تمكين الإقليم من معارف ومهارات التدخل لفائدة الأشخاص ذوي التوحد، فيما ستليها دورة تكوينية أخرى الأسبوع المقبل لفائدة أسر الأطفال ذوي التوحد، لتتوالى بذلك الدورات التكوينية على صعيد كل جهات المملكة بتدخل 60 مكونا ومكونة ينتمون لكل من قطاع الوزارة الوصية وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية (مؤسسة التعاون الوطني – وكالة التنمية الاجتماعية) وقطاعي الصحة والتعليم.
كما تجدر الإشارة إلى أن البرنامج الوطني "رفيق" يهدف إلى تكوين 60 مكونا ومكونة موجهين لتأطير دورات تكوينية تبرمجها الوزارة لفائدة 1200 مهنيا وأسرة كل سنة على امتداد ثلاث سنوات لتقريب الخدمة من المواطن وإيلاء اهتمام أكبر بالأشخاص في وضعية إعاقة.
بعد أن أعطت السيدة جميلة المصلي، وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية يوم الثلاثاء 12 نونبر 2019 انطلاقة المرحلة الأخيرة من البرنامج الوطني لتأهيل مهنيي التكفل بالأشخاص ذوي إعاقة التوحد "رفيق" المخصصة لتكوين الأسر والمهنيين على المستوى المحلي، أعطى السيد مراد العمالي المكلف بتسيير مندوبية التعاون الوطني بإقليم الناظور انطلاق الدورة التكوينية في علم تحليل السلوك التطبيقي لفائدة المجموعة الأولى على صعيد الإقليم، والتي استمرت طيلة خمسة أيام عرفت اختتامها اليوم بمركز توجيه ومساعدة الأشخاص في وضعية إعاقة.
وكانت هذه الدورة الموجهة لفائدة المهنيين العاملين في مجال التوحد مؤطرة من طرف السيدة أمــيمة دحمان، إطار بنفس المندوبية؛ بهدف تمكين الإقليم من معارف ومهارات التدخل لفائدة الأشخاص ذوي التوحد، فيما ستليها دورة تكوينية أخرى الأسبوع المقبل لفائدة أسر الأطفال ذوي التوحد، لتتوالى بذلك الدورات التكوينية على صعيد كل جهات المملكة بتدخل 60 مكونا ومكونة ينتمون لكل من قطاع الوزارة الوصية وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية (مؤسسة التعاون الوطني – وكالة التنمية الاجتماعية) وقطاعي الصحة والتعليم.
كما تجدر الإشارة إلى أن البرنامج الوطني "رفيق" يهدف إلى تكوين 60 مكونا ومكونة موجهين لتأطير دورات تكوينية تبرمجها الوزارة لفائدة 1200 مهنيا وأسرة كل سنة على امتداد ثلاث سنوات لتقريب الخدمة من المواطن وإيلاء اهتمام أكبر بالأشخاص في وضعية إعاقة.
