حسن الرامي
تشتكي مؤخراً ساكنة تجزئة "البستان" الكائنة على أطراف مدينة الناظور، من توافد عشرات الغرباء والدخلاء على حيِّهم السكني خلال الفترات الليلية، بواسطة عدد من السيارات للعربدة بـأرجاء التجزئة وإتيان السلوكيات المنحرفة.
وبحسب القاطنين بتجزئة "البستان"، فإن هؤلاء المنحرفين يقومون بتعاطي كل أنواع المخدرات ومنها تدخين النرجيلة، بالإضافة إلى اِستقدام بائعات الهوى برفقتهم عبر السيارات التي يتعمدون ركنها بالقرب من الحيّ، مستغلين الهدوء الذي ينعم بـه وغياب دوريات الأمن التي لا تصل إلى هناك إلاّ لِماماً.
ويفيد سكان "البستان" بأن المنحرفين الذين يقصدون منطقتهم السكنية ليلاً بشكل يومي، يأتون سلوكيات مشينة كما يحدثون الضجيج والضوضاء مما يقلق راحة الساكنة التي يتواجد ضمنها مرضى وأطفال ومتمدرسين، لذلك يطالبون وضع حدّ لهذه "السيبة" حتى تعود التجزئة إلى الهدوء الذي طالما تنعمت به منذ إنشائها.
تشتكي مؤخراً ساكنة تجزئة "البستان" الكائنة على أطراف مدينة الناظور، من توافد عشرات الغرباء والدخلاء على حيِّهم السكني خلال الفترات الليلية، بواسطة عدد من السيارات للعربدة بـأرجاء التجزئة وإتيان السلوكيات المنحرفة.
وبحسب القاطنين بتجزئة "البستان"، فإن هؤلاء المنحرفين يقومون بتعاطي كل أنواع المخدرات ومنها تدخين النرجيلة، بالإضافة إلى اِستقدام بائعات الهوى برفقتهم عبر السيارات التي يتعمدون ركنها بالقرب من الحيّ، مستغلين الهدوء الذي ينعم بـه وغياب دوريات الأمن التي لا تصل إلى هناك إلاّ لِماماً.
ويفيد سكان "البستان" بأن المنحرفين الذين يقصدون منطقتهم السكنية ليلاً بشكل يومي، يأتون سلوكيات مشينة كما يحدثون الضجيج والضوضاء مما يقلق راحة الساكنة التي يتواجد ضمنها مرضى وأطفال ومتمدرسين، لذلك يطالبون وضع حدّ لهذه "السيبة" حتى تعود التجزئة إلى الهدوء الذي طالما تنعمت به منذ إنشائها.