منتدى أنوال بميضار يبصم على تنظيم دورة تكوينية حول تقنيات التنشيط ومناهج التربية على حقوق الإنسان
ناظورسيتي | الدريوش
نظم منتدى أنوال للتنمية والمواطنة، بشراكة مع وزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان، دورة تكوينية لفائدة 30 من الفاعلين الجمعويين وأطر ومنسقي الأندية الحقوقية في المؤسسات التعليمية، وذلك يومي31 مارس و1 بقاعة المكتبة الوسائطية لدار الطالبة بميضار.
وعرفت الدورة تقديم مجموعة من الأنشطة الفردية والجماعية التي سلطت الضوء على مناهج التربية على حقوق الإنسان، استنادا إلى خبرات، وتجارب متنوعة، كما تم الوقوف على العوائق الثقافية والاجتماعية التي تقف حاجزا ضد انتشار ثقافة حقوق الإنسان، وتقديم مجموعة من المقترحات للحد من الثقافات المقاومة لها تربويا وحقوقيا.
وفي كلمته التقديمية لهذه الدورة أوضح محمد الحموشي رئيس المنتدى أن الهدف من تنظيم فعاليات هذه الدورة ومن مجمل أنشطة مشروع تعزيز قدرات الجمعيات العاملة في مجال حقوق الإنسان، هو المساهمة بشكل تدريجي في ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان والسلوك الديمقراطي وسط المشاركات والمشاركين مما يدعم انتشار الثقافة الحقوقية في الوسط الجمعوي والتربوي، بما يخدم استراتيجيات التطور والتغيير الاجتماعي والمساهمة في دينامية الإصلاح والتأهيل للنهوض بالمشروع المجتمعي التنموي الديمقراطي والحداثي.
وقد أوضح الأستاذ امحمد المتوكل، أن هذه الدورة تروم إلى تأهيل الفئة المؤطرة للناشئة في الوسط الجمعوي والمدرسي عبر التمكن من آليات التأطير التربوي المبني على بيداغوجية ومنهجية علمية ستساعدها على تبسيط المفاهيم، وترجمة المبادئ الحقوقية على أرض الواقع في الأوساط التي تشتغل معها.
نظم منتدى أنوال للتنمية والمواطنة، بشراكة مع وزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان، دورة تكوينية لفائدة 30 من الفاعلين الجمعويين وأطر ومنسقي الأندية الحقوقية في المؤسسات التعليمية، وذلك يومي31 مارس و1 بقاعة المكتبة الوسائطية لدار الطالبة بميضار.
وعرفت الدورة تقديم مجموعة من الأنشطة الفردية والجماعية التي سلطت الضوء على مناهج التربية على حقوق الإنسان، استنادا إلى خبرات، وتجارب متنوعة، كما تم الوقوف على العوائق الثقافية والاجتماعية التي تقف حاجزا ضد انتشار ثقافة حقوق الإنسان، وتقديم مجموعة من المقترحات للحد من الثقافات المقاومة لها تربويا وحقوقيا.
وفي كلمته التقديمية لهذه الدورة أوضح محمد الحموشي رئيس المنتدى أن الهدف من تنظيم فعاليات هذه الدورة ومن مجمل أنشطة مشروع تعزيز قدرات الجمعيات العاملة في مجال حقوق الإنسان، هو المساهمة بشكل تدريجي في ترسيخ ثقافة حقوق الإنسان والسلوك الديمقراطي وسط المشاركات والمشاركين مما يدعم انتشار الثقافة الحقوقية في الوسط الجمعوي والتربوي، بما يخدم استراتيجيات التطور والتغيير الاجتماعي والمساهمة في دينامية الإصلاح والتأهيل للنهوض بالمشروع المجتمعي التنموي الديمقراطي والحداثي.
وقد أوضح الأستاذ امحمد المتوكل، أن هذه الدورة تروم إلى تأهيل الفئة المؤطرة للناشئة في الوسط الجمعوي والمدرسي عبر التمكن من آليات التأطير التربوي المبني على بيداغوجية ومنهجية علمية ستساعدها على تبسيط المفاهيم، وترجمة المبادئ الحقوقية على أرض الواقع في الأوساط التي تشتغل معها.
