من وجدة ناظور سيتي تنقل لكم أجواء اجتياز مباراة الولوج لمسلك الإدارة التربوية
ناظورسيتي من وجدة
استقبلت ملحقة بودير التابعة للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الشرق يَوم السبت 7 مارس أزيد من 500 أستاذ وأستاذة يتبارى كل واحد منهم للظفر بمقعد من ال195 مقعدا المخصصة لمسلك الإدارة التربوية بجهة الشرق برسم السنة التكوينية 2020/2021 .
وقد خصصت إدارة المركز 20 قاعة لاستقبال المترشحين لهذه المباراة، مع تعيين أستاذين على الأقل للحراسة في كل قاعة ضمانا للسير العادي وتكافؤ الفرص بين جميع المتبارين.
هذا، وتجدر الإشارة إلى أن عدد ملفات التباري الواردة من خارج الجهة يبقى قليلا (18) مقارنة بعدد الأساتذة الممارسين بجهة الشرق الذين اختاروا اجتياز مباراة الإدارة التربوية لهذا الموسم خارج الجهة الشرقية قصد ضمان التعيين والاستقرار بعد تخرجهم في الجهة التي سيجتازون بها المباراة.
معلوم أن وزارة التربية الوطنية أعلنت عن تخصيص 2400 منصب لمباراة الإدارة التربوية للموسم التكويني المقبل، يمضي الناجحون فيها سنتين تكوينيتين تتوجان بالتخرج في إطار "متصرف تربوي" وبدبلوم للتخرج.
يذكر أن المؤسسات التعليمية رغم هذه الأعداد المحترمة من الإداريين الجدد وكذا الممارسين، لا تزال تعاني من خصاص كبير في الأطر الإدارية في ظل كثرة المهام وتدبير الحارس العام الواحد لشؤون ما يزيد عن 650 تلميذا كمتوسط.
استقبلت ملحقة بودير التابعة للمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة الشرق يَوم السبت 7 مارس أزيد من 500 أستاذ وأستاذة يتبارى كل واحد منهم للظفر بمقعد من ال195 مقعدا المخصصة لمسلك الإدارة التربوية بجهة الشرق برسم السنة التكوينية 2020/2021 .
وقد خصصت إدارة المركز 20 قاعة لاستقبال المترشحين لهذه المباراة، مع تعيين أستاذين على الأقل للحراسة في كل قاعة ضمانا للسير العادي وتكافؤ الفرص بين جميع المتبارين.
هذا، وتجدر الإشارة إلى أن عدد ملفات التباري الواردة من خارج الجهة يبقى قليلا (18) مقارنة بعدد الأساتذة الممارسين بجهة الشرق الذين اختاروا اجتياز مباراة الإدارة التربوية لهذا الموسم خارج الجهة الشرقية قصد ضمان التعيين والاستقرار بعد تخرجهم في الجهة التي سيجتازون بها المباراة.
معلوم أن وزارة التربية الوطنية أعلنت عن تخصيص 2400 منصب لمباراة الإدارة التربوية للموسم التكويني المقبل، يمضي الناجحون فيها سنتين تكوينيتين تتوجان بالتخرج في إطار "متصرف تربوي" وبدبلوم للتخرج.
يذكر أن المؤسسات التعليمية رغم هذه الأعداد المحترمة من الإداريين الجدد وكذا الممارسين، لا تزال تعاني من خصاص كبير في الأطر الإدارية في ظل كثرة المهام وتدبير الحارس العام الواحد لشؤون ما يزيد عن 650 تلميذا كمتوسط.
