من أضاع على هلال كرة القدم الفرصة بعدما أعلن أحد المستثمرين استعداده لضخ الملايين في الفريق
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
الهلال الرياضي الناظوري لكرة القدم، هذا الفريق الذي شجعه وهتف بإسمه الآلاف من شباب مدينة الناظور، وترك بصمته في البطولة المغربية، وأخرج من مدرسته مجموعة من اللاعبين الذين قدموا الشيء الكثير للكرة الوطنية، ونقش إسمه وسط الكبار قبل أن تنقلب الأية، ويصبح مجرد رقم صغير في عالم كرة القدم المحلية لعدة أسباب، ولعل ابرزها غياب الموارد المالية والمادية ما جعلت الفريق يعاني كثيرا.
وكان بإمكان تجاوز العائق المادي الذي يعاني منه فريق الهلال الرياضي الناظوري لكرة القدم هذه السنة، لولا تدخل بعض الأيادي التي ضيعت فرصة لا تعوض على الفريق من الإستفادة ماديا، وذلك حسب ما أوردته مصادر مطلعة لناظورسيتي، حيث أن أحد المستثمرين الشباب وصاحب مشاريع ضخمة، كان يستعد لضخ الملايين في مزانية الفريق، وأعرب إستعداده تسيير الفريق هو ومجموعة من الغيورين على هلال الناظور لكرة القدم.
وقال ذات المصدر أن مجموعة من الأطر الناظورية ومن بينهم مسيرين سابقين للفريق الناظوري، كانوا يعقدون مجموعة من اللقاءات من أجل العودة بقوة إلى تسيير الفريق بعد أن أصبح في غرفة الإنعاش وينتظر من بنقذه من الموت، إلا أنه تم إفشال كل المحاولات وتم عقد جمع عام غابت عنه تلك الأسماء، ليبقى فريق الهلال الناظوري لكرة القدم في النفق المظلم.
الهلال الرياضي الناظوري لكرة القدم، هذا الفريق الذي شجعه وهتف بإسمه الآلاف من شباب مدينة الناظور، وترك بصمته في البطولة المغربية، وأخرج من مدرسته مجموعة من اللاعبين الذين قدموا الشيء الكثير للكرة الوطنية، ونقش إسمه وسط الكبار قبل أن تنقلب الأية، ويصبح مجرد رقم صغير في عالم كرة القدم المحلية لعدة أسباب، ولعل ابرزها غياب الموارد المالية والمادية ما جعلت الفريق يعاني كثيرا.
وكان بإمكان تجاوز العائق المادي الذي يعاني منه فريق الهلال الرياضي الناظوري لكرة القدم هذه السنة، لولا تدخل بعض الأيادي التي ضيعت فرصة لا تعوض على الفريق من الإستفادة ماديا، وذلك حسب ما أوردته مصادر مطلعة لناظورسيتي، حيث أن أحد المستثمرين الشباب وصاحب مشاريع ضخمة، كان يستعد لضخ الملايين في مزانية الفريق، وأعرب إستعداده تسيير الفريق هو ومجموعة من الغيورين على هلال الناظور لكرة القدم.
وقال ذات المصدر أن مجموعة من الأطر الناظورية ومن بينهم مسيرين سابقين للفريق الناظوري، كانوا يعقدون مجموعة من اللقاءات من أجل العودة بقوة إلى تسيير الفريق بعد أن أصبح في غرفة الإنعاش وينتظر من بنقذه من الموت، إلا أنه تم إفشال كل المحاولات وتم عقد جمع عام غابت عنه تلك الأسماء، ليبقى فريق الهلال الناظوري لكرة القدم في النفق المظلم.
