من أجل العبور لأوروبا.. المغاربة في المرتبة الأولى من حيث مستعملي الوثائق المزورة
ناظورسيتي: متابعة
كشفت تقرير للوكالة الأوروبية للحدود وخفر السواحل فرونتيكس، أن إيطاليا ورومانيا تحتلان مكانة متقدمة ضمن مجموعة من الدول يستعمل المهاجرون السريون وثائقها المزورة لدخول بلدان الدول المكونة للاتحاد الأوربي.
وذكر التقرير أن 7000 شخص دخل القارة العجوز سنة 2016 مستعملاً 8267 وثيقة هوية مزورة.
واحتل المغاربة مركزاً متقدماً في لائحة المهاجرين الذين استعانوا بوثائق هوية مزورة لدخول الدول الأوروبية، والذين يتحدورون من 128 جنسية، وتقدم اللائحة موطنو دولة أوكرانيا ب 1208 حالة.
ولجأ 752 مواطنا مغربيا إلى وثائق مزورة لدخول تراب الاتحاد الأوربي بطريقة غير قانونية، سنة 2016، ليحتلوا بذلك الرتبة الثانية بعد المهاجرين من دولة أوكرانيا، وبعد مواطني إيران الذين جاؤوا في الرتبة الثالثة ب 375 حالة.
وتشكل إيطاليا أحد الدول التي تستعمل وثائقها المزورة على صعيد واسع بأوروبا وتحتل المرتبة الثانية بعد دولة رومانيا.
وكانت الشرطة الإيطالية قد اعتقلت مواطناً مغربياً وشرطياً إيطالياً، وذلك بعدما أكدت التحقيقات كونهما يتاجران في جوازات سفر يقومون ببيعها بيضاء ويتم نقلها إلى المغرب حيث توضع بها هويات الأشخاص الذين يهاجرون يها إلى أوروبا.
كشفت تقرير للوكالة الأوروبية للحدود وخفر السواحل فرونتيكس، أن إيطاليا ورومانيا تحتلان مكانة متقدمة ضمن مجموعة من الدول يستعمل المهاجرون السريون وثائقها المزورة لدخول بلدان الدول المكونة للاتحاد الأوربي.
وذكر التقرير أن 7000 شخص دخل القارة العجوز سنة 2016 مستعملاً 8267 وثيقة هوية مزورة.
واحتل المغاربة مركزاً متقدماً في لائحة المهاجرين الذين استعانوا بوثائق هوية مزورة لدخول الدول الأوروبية، والذين يتحدورون من 128 جنسية، وتقدم اللائحة موطنو دولة أوكرانيا ب 1208 حالة.
ولجأ 752 مواطنا مغربيا إلى وثائق مزورة لدخول تراب الاتحاد الأوربي بطريقة غير قانونية، سنة 2016، ليحتلوا بذلك الرتبة الثانية بعد المهاجرين من دولة أوكرانيا، وبعد مواطني إيران الذين جاؤوا في الرتبة الثالثة ب 375 حالة.
وتشكل إيطاليا أحد الدول التي تستعمل وثائقها المزورة على صعيد واسع بأوروبا وتحتل المرتبة الثانية بعد دولة رومانيا.
وكانت الشرطة الإيطالية قد اعتقلت مواطناً مغربياً وشرطياً إيطالياً، وذلك بعدما أكدت التحقيقات كونهما يتاجران في جوازات سفر يقومون ببيعها بيضاء ويتم نقلها إلى المغرب حيث توضع بها هويات الأشخاص الذين يهاجرون يها إلى أوروبا.
