مليلية.. المقاتلان "الدويري" و"بنقشار" يخطفان الاضواء ويفوزان في الدوري الدولي للكيك بوكسينغ
ناظورسيتي: بدر الدين أبعير
بمشاركة أبطال عالميين من مختلف الدول، في الدوري الدولي للكيك بوكسينغ، الذي نظم يوم أمس بمدينة مليلية المحتلة، بصم البطلين المغربيين محمد بنقشار، ومحمد الديوري، سليلا مدينة زايو، على مقابلتين من المستوى العالي، تكللتا بفوز بنقشار بالضربة القاضية، فيما تمكن الديوري بعد غياب دام لسنة كاملة من الفوز بالنقط على خصم يشهد له بالقتالية العالية.
المباراة الأولى، جمعت بين البطل الديوري بخصم إسباني، في وزن 75كلغ، إذ تمكن إبن زايو من فرض السيطرة بطريقة لعبه المتنوعة، من حيث ضربات يده اليسرى القوية، مكنته من ضمان فوز بفارق النقط.
أما المقاتل بنقشار، الممارس بجمعية "النصر" بزايو، وكما عاهده الجميع، وبحكم تجربته العالية، فقد تمكن من انتزاع فوز بالضربة القاضية، دون جهد بدني كبير، في الجولة الأولى من عمر المقابلة، بعد فرض طريقته القتالية المتختلطة، بسلسلة من ضربات الرجلين واليدين، ضد خصمه الإسباني، الذي تلقى ضربة قوية أسقطته أرضا.
البطلين بنقشار والديوري، من المقاتلين المنحدرين من الريف، والذين تمكنا من نحت أسائهم بين أبطال مغاربة وعالميين، في وقت وجيز، باعتبار حصولهم على أحزمة مختلف البطولات الوطنية بالإضافة إلى مشاركتهم المتتالية في جل الدوريات وال"كالات" التي تقام سواء بالمغرب أو أوروبا.
بمشاركة أبطال عالميين من مختلف الدول، في الدوري الدولي للكيك بوكسينغ، الذي نظم يوم أمس بمدينة مليلية المحتلة، بصم البطلين المغربيين محمد بنقشار، ومحمد الديوري، سليلا مدينة زايو، على مقابلتين من المستوى العالي، تكللتا بفوز بنقشار بالضربة القاضية، فيما تمكن الديوري بعد غياب دام لسنة كاملة من الفوز بالنقط على خصم يشهد له بالقتالية العالية.
المباراة الأولى، جمعت بين البطل الديوري بخصم إسباني، في وزن 75كلغ، إذ تمكن إبن زايو من فرض السيطرة بطريقة لعبه المتنوعة، من حيث ضربات يده اليسرى القوية، مكنته من ضمان فوز بفارق النقط.
أما المقاتل بنقشار، الممارس بجمعية "النصر" بزايو، وكما عاهده الجميع، وبحكم تجربته العالية، فقد تمكن من انتزاع فوز بالضربة القاضية، دون جهد بدني كبير، في الجولة الأولى من عمر المقابلة، بعد فرض طريقته القتالية المتختلطة، بسلسلة من ضربات الرجلين واليدين، ضد خصمه الإسباني، الذي تلقى ضربة قوية أسقطته أرضا.
البطلين بنقشار والديوري، من المقاتلين المنحدرين من الريف، والذين تمكنا من نحت أسائهم بين أبطال مغاربة وعالميين، في وقت وجيز، باعتبار حصولهم على أحزمة مختلف البطولات الوطنية بالإضافة إلى مشاركتهم المتتالية في جل الدوريات وال"كالات" التي تقام سواء بالمغرب أو أوروبا.
