مليلية.. 13 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجدّ
ناظورسيتي -متابعة
شهدت مدينة مليلة المحتلة اليوم تسجيل 13 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للحالات النّشطة الموجودة قيد العلاج في هذا الثغر المغربي المحتلّ إلى 270، في الوقت الذي تبلغ حالات الشفاء و199، سُجّلت 13 منها أيضا خلال 24 ساعة الماضية، فيما يبلغ عدد الحالات التي تخضع تعالج داخل مستشفى المدينة 8 حالات.
في خضم ذلك، تخضع حالتان للعلاج في قسم العناية المركزة، إضافة إلى ثلاث (3) حالات وفاة سُجّلت في المدينة المحتلة منذ انتشار هذه الجائحة العالمية، في الوقت الذي ارتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة إلى 472 إصابة مؤكدة منذ تسجيل أولى حالات الإصابة بالفيروس التاجي المستجدّ في المملكة، بما في ذلك المدينتان المحتلتان، في ثاني مارس الماضي.
شهدت مدينة مليلة المحتلة اليوم تسجيل 13 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للحالات النّشطة الموجودة قيد العلاج في هذا الثغر المغربي المحتلّ إلى 270، في الوقت الذي تبلغ حالات الشفاء و199، سُجّلت 13 منها أيضا خلال 24 ساعة الماضية، فيما يبلغ عدد الحالات التي تخضع تعالج داخل مستشفى المدينة 8 حالات.
في خضم ذلك، تخضع حالتان للعلاج في قسم العناية المركزة، إضافة إلى ثلاث (3) حالات وفاة سُجّلت في المدينة المحتلة منذ انتشار هذه الجائحة العالمية، في الوقت الذي ارتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة إلى 472 إصابة مؤكدة منذ تسجيل أولى حالات الإصابة بالفيروس التاجي المستجدّ في المملكة، بما في ذلك المدينتان المحتلتان، في ثاني مارس الماضي.
ويأتي ذلك في الوقت يشهد المغرب، في الآونة الأخيرة، ارتفاعا متزايدا في حالات الإصابة بالفيروس، بعدما صارت تسجّل يوميا أزيد من ألف حالة إصابة جديدة مؤكدا. كما صارت أعداد الوفيات جراء مضاعفات الإصابة بالفيروس مرتفعة، وكذا أعداد الحالات التي تحتاج إلى متابعة العلاج داخل أقسام العناية المركزة أو في أقسام الإنعاش، بعد تدهور حالتهم الصحية.
وليست المملكة وحدها التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة الجديدة بهذه الجائحة العالمية. فقد شهدت مختلف البلدان لاتي انتشر فيها الوباء ارتفاعات مقلقة في عدد الإصابات، في ما يشبه "موجة ثانية" من انتشار عدوى الفيروس، الذي أصاب الملايين عبر العالم وأسقط الآلاف من الضحايا، في الوقت الذي تسابق العديد من البلدان الصناعية الزمن لطرح لقاح محتمَل ينهي هذا الكابوس، الذي عطّل دواليب الحياة الاقتصادية وألحق خسائر فادحة باقتصادات معظم دول العالم، إثر تعليق العديد من الأنشطة الاقتصادية والتجارية فيها، إضافة إلى إغلاق الحدود في وجه حركة السفر والتنقل.
وليست المملكة وحدها التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة الجديدة بهذه الجائحة العالمية. فقد شهدت مختلف البلدان لاتي انتشر فيها الوباء ارتفاعات مقلقة في عدد الإصابات، في ما يشبه "موجة ثانية" من انتشار عدوى الفيروس، الذي أصاب الملايين عبر العالم وأسقط الآلاف من الضحايا، في الوقت الذي تسابق العديد من البلدان الصناعية الزمن لطرح لقاح محتمَل ينهي هذا الكابوس، الذي عطّل دواليب الحياة الاقتصادية وألحق خسائر فادحة باقتصادات معظم دول العالم، إثر تعليق العديد من الأنشطة الاقتصادية والتجارية فيها، إضافة إلى إغلاق الحدود في وجه حركة السفر والتنقل.
