ناظور سيتي ـ متابعة
ناقش رئيس التجمع العالمي الأمازيغي، رشيد الراخا، ورئيسة فرع المغرب للهيئة الأمازيغية، أمينة ابن الشيخ، وكذا رئيسة جمعية تامطوط والرئيسة المنتدبة عن إسبانيا وكاطالونيا سلوى غربي، صباح يوم الجمعة 5 نوفمبر الجاري، ملف الحرب الكيماوية ضد ساكنة منطقة الريف، مع رئيسة برلمان كاتالونيا لورا بوراس إ كاستانيير.
وقد استعرض رئيس التجمع العالمي الأمازيغي مع رئيسة البرلمان الكاتلاني في اللقاء الذي جمع الطرفين، قضية استخدام الدولة الإسبانية للغازات الكيماوية السامة ضد سكان مناطق الريف.
ناقش رئيس التجمع العالمي الأمازيغي، رشيد الراخا، ورئيسة فرع المغرب للهيئة الأمازيغية، أمينة ابن الشيخ، وكذا رئيسة جمعية تامطوط والرئيسة المنتدبة عن إسبانيا وكاطالونيا سلوى غربي، صباح يوم الجمعة 5 نوفمبر الجاري، ملف الحرب الكيماوية ضد ساكنة منطقة الريف، مع رئيسة برلمان كاتالونيا لورا بوراس إ كاستانيير.
وقد استعرض رئيس التجمع العالمي الأمازيغي مع رئيسة البرلمان الكاتلاني في اللقاء الذي جمع الطرفين، قضية استخدام الدولة الإسبانية للغازات الكيماوية السامة ضد سكان مناطق الريف.
كما التمس التجمع خلال ذات اللقاء دعم حزب جونتس بير كاتالونيا لجهوده في سبيل جبر الضرر وتعويض ساكنة منطقة الريف.
ومن المنتظر أن ينظم التجمع العالمي الأمازيغي سلسلة من اللقاءات مع البرلمانين الإسبان بالعاصمة مدريد، لمناقشة ملف الغازات السامة ومدى تورط الدولة الإسبانية في الجرائم التي وقعت إبان حرب الريف.
ومن جهة أخرى، تدعو الهيئة الأمازيغية الدولية إلى اعتذار الدولة الإسبانية عن فضاعة جرائمها أثناء الحرب ضد منطقة الريف.
كما تدعو أيضا، لتعويض ضحايا حرب الغازات السامة، والمساهمة في جبر الضرر الجماعي وأداء الدين التاريخي اتجاه سكان المنطقة نتيجة ما طالهم من أضرار خطيرة لا زالت مستمرة بسبب تفشي مرض السرطان في المنطقة.
ويشار إلى أنه كان التجمع العالمي الأمازيغي قد توصل برد إسباني رسمي حول الرسالة التي بعث بها إلى الملك الإسباني بتاريخ 12 فبراير 2015، في موضوع الاعتراف الرسمي بمسؤولية الدولة الاسبانية في الحملات الحربية ضد السكان المدنيين في الريف الكبير خلال سنوات 1921-1927، وتعويض ضحايا حرب الغازات السامة.
كما كان وزير الشؤون الخارجية الإسباني، ألفونسو داستيس، قد وعد بالنظر في مطالب “التجمع العالمي الأمازيغي”، بخصوص استعمال الأسلحة الكيماوية بالريف، بناء على الرسالة التي كان قد بعثها التجمع إلى الملك الإسباني في الموضوع.
وقد جاء ذلك في معرض إجابة الوزير حول سؤال طرحه النائب البرلماني جوان طاردا، عن حزب “اليسار الجمهوري الكطلاني”، في البرلمان الإسباني الأربعاء، 7 فبراير 2018، حول مآل الرسالة التي بعثها التجمع العالمي الأمازيغي قبل أكثر من سنتين، إلى ملك إسبانيا، بخصوص قضية استعمال الدولة الإسبانية للغازات الكيماوية ضد مدنيين خلال حرب الريف بين 1921 و1927.
ومن المنتظر أن ينظم التجمع العالمي الأمازيغي سلسلة من اللقاءات مع البرلمانين الإسبان بالعاصمة مدريد، لمناقشة ملف الغازات السامة ومدى تورط الدولة الإسبانية في الجرائم التي وقعت إبان حرب الريف.
ومن جهة أخرى، تدعو الهيئة الأمازيغية الدولية إلى اعتذار الدولة الإسبانية عن فضاعة جرائمها أثناء الحرب ضد منطقة الريف.
كما تدعو أيضا، لتعويض ضحايا حرب الغازات السامة، والمساهمة في جبر الضرر الجماعي وأداء الدين التاريخي اتجاه سكان المنطقة نتيجة ما طالهم من أضرار خطيرة لا زالت مستمرة بسبب تفشي مرض السرطان في المنطقة.
ويشار إلى أنه كان التجمع العالمي الأمازيغي قد توصل برد إسباني رسمي حول الرسالة التي بعث بها إلى الملك الإسباني بتاريخ 12 فبراير 2015، في موضوع الاعتراف الرسمي بمسؤولية الدولة الاسبانية في الحملات الحربية ضد السكان المدنيين في الريف الكبير خلال سنوات 1921-1927، وتعويض ضحايا حرب الغازات السامة.
كما كان وزير الشؤون الخارجية الإسباني، ألفونسو داستيس، قد وعد بالنظر في مطالب “التجمع العالمي الأمازيغي”، بخصوص استعمال الأسلحة الكيماوية بالريف، بناء على الرسالة التي كان قد بعثها التجمع إلى الملك الإسباني في الموضوع.
وقد جاء ذلك في معرض إجابة الوزير حول سؤال طرحه النائب البرلماني جوان طاردا، عن حزب “اليسار الجمهوري الكطلاني”، في البرلمان الإسباني الأربعاء، 7 فبراير 2018، حول مآل الرسالة التي بعثها التجمع العالمي الأمازيغي قبل أكثر من سنتين، إلى ملك إسبانيا، بخصوص قضية استعمال الدولة الإسبانية للغازات الكيماوية ضد مدنيين خلال حرب الريف بين 1921 و1927.

ملف الغازات السامة ضد الريف يصل إلى البرلمان الكاتالوني
