
ناظورسيتي : متابعة
واصلت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، اليوم الجمعة 16 ماي الجاري، النظر في ملف محاكمة سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد والنائب البرلماني السابق، في القضية المعروفة إعلامياً بـ"اسكوبار الصحراء".
وقررت المحكمة تأجيل الجلسة إلى يوم الجمعة المقبل 23 ماي، لمواصلة النظر في الملف، فيما تمسك الناصري خلال الجلسة بطلبه استدعاء الفنانة المغربية لطيفة رأفت والنائب البرلماني عبد الواحد شوقي، لمواجهتهم داخل قاعة المحكمة.
واصلت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، اليوم الجمعة 16 ماي الجاري، النظر في ملف محاكمة سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد والنائب البرلماني السابق، في القضية المعروفة إعلامياً بـ"اسكوبار الصحراء".
وقررت المحكمة تأجيل الجلسة إلى يوم الجمعة المقبل 23 ماي، لمواصلة النظر في الملف، فيما تمسك الناصري خلال الجلسة بطلبه استدعاء الفنانة المغربية لطيفة رأفت والنائب البرلماني عبد الواحد شوقي، لمواجهتهم داخل قاعة المحكمة.
ورفض قاضي الجلسة، علي الطرشي، الاستجابة الفورية لهذا الطلب، مؤكداً أن المحكمة ستدرس الموضوع وتصدر قرارها بشأن استدعاء المعنيين في الوقت المناسب.
من جانبه، وصف امبارك المسكيني، محامي الناصري، مجريات المحاكمة بـ”الرائعة”، مشيداً برد موكله المدعوم بالوثائق والوقائع خلال الجلسات، كما كشف أن سعيد الناصري اتهم خلال المحاكمة نائباً برلمانياً بالتحريض على شهادة زور، مؤكداً أن موكله يملك شهادات لأشخاص أكدوا أن شخصين اتصلا بهم ودفعوهم للإدلاء بشهادات كاذبة.
القضية التي أثارت جدلاً واسعاً على الصعيد الوطني، ما زالت تراوح مكانها في محكمة الاستئناف، وسط متابعة حقوقية وقانونية دقيقة من الرأي العام، مع ترقب قرارات المحكمة بخصوص استدعاء الشهود الجدد ومواصلة التحقيقات.
من جانبه، وصف امبارك المسكيني، محامي الناصري، مجريات المحاكمة بـ”الرائعة”، مشيداً برد موكله المدعوم بالوثائق والوقائع خلال الجلسات، كما كشف أن سعيد الناصري اتهم خلال المحاكمة نائباً برلمانياً بالتحريض على شهادة زور، مؤكداً أن موكله يملك شهادات لأشخاص أكدوا أن شخصين اتصلا بهم ودفعوهم للإدلاء بشهادات كاذبة.
القضية التي أثارت جدلاً واسعاً على الصعيد الوطني، ما زالت تراوح مكانها في محكمة الاستئناف، وسط متابعة حقوقية وقانونية دقيقة من الرأي العام، مع ترقب قرارات المحكمة بخصوص استدعاء الشهود الجدد ومواصلة التحقيقات.